الصفحه ٢٢٦ : : علِّمني دُعاءً أدعو به في ذلك اليوم
إذا أنا زُرْتُه مِن قَريب ، ودُعاءً أدعو به إذا لم أزُرْهُ مِن قريب
الصفحه ٧٣ : ء ، كما أنّ « ظاهر العلانية » مبالغة
في الظّهور ، والغرض لعنهم على جميع الاُحوال وبجميع أنحاء اللّعن
الصفحه ١٥ : اُمروا بزيارته ،
وأخافوا مَن قبل ذلك بأحسن قبول ، وقام به أحسن قيام على مقدار طاقة الإمكان وقدرة
الزَّمان
الصفحه ٣١ : اُمروا بزيارته ،
وأخافوا مَن قبل ذلك بأحسن قبول ، وقام به أحسن قيام على مقدار طاقة الإمكان وقدرة
الزَّمان
الصفحه ٢٥١ :
مَنْ
أرادَ اللهَ بَدَءَ بِكُم] ، بِكُمْ يُبَيّنُ اللهُ الكَذِبَ ، وَبِكُمْ يُباعِدُ
الزَّمانَ
الصفحه ٢٨٤ : في اللّعنة على قاتل (١) الحسين
وأمير المؤمنين عليهماالسلام.
وتسبِّح عند رجلَيه ألف تسبيحةٍ من
الصفحه ١١٠ :
إلاّ على الحسن بن عليّ » عليهالسلام
، وقال : « لم نكن نرى هذه الحمرة في السَّماء حتّى قُتل الحسين بن
الصفحه ١٨٢ :
عن ابن مُسكان ، عن
أبي عبدالله عليهالسلام « قال : مَن
أتى قبر الحسين عليهالسلام
عارفاً بحقّه غفر
الصفحه ٢٢٤ : : مَن زارَ قبر الحسين بن عليٍّ عليهماالسلام
يوم عاشوراء عارفاً بحقِّه كان كمن زار الله في عرشه
الصفحه ١٢٧ :
« قال : احمرَّتِ السَّماء حين قُتل الحسين عليهالسلام سَنَةً ، ويحيى بن زَكريّا ، وحُمرتُها
الصفحه ٢٠٥ : ءٍ تذكر في زيارة قبر الحسين عليهالسلام
مِن الفضل؟
الصفحه ٩٤ : الحسين عليهالسلام
، فلو قتل أهل الأرض لم يكن مُسرفاً ، وقوله : « فَلا يُسْرِف في الْقَتلِ
» لم يكن ليصنع
الصفحه ٢٩٥ :
رَجل مِن أصحابنا
يقال له : الحسين ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
« قال : تتمّ الصّلاة في ثلاثةَ
الصفحه ١٨١ :
عن محمّد بن عَمرو
الزَّيّات ، عن فائد الحنّاط (١) ،
عن أبي الحسن الماضي « قال : مَن زار الحسين
الصفحه ٨٢ : عليهالسلام في الرُّحْبَة (٢) يقول : الحسن والحسين رَيحانتا رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ».
١٠