الصفحه ٢١٦ : الحسين صاحب كربلاء قُتل مظلوماً مَكروباً عَطشاناً لَهفاناً ، وحقٌّ
على الله عزَّوجَلَّ أن لا يأتيه
الصفحه ٩٥ :
إسماعيل الَّذي قال
الله تعالى في كتابه : « وَاذْكُرْ
في الكِتابِ إسْمعيلَ إنّه كانَ صادِقَ
الصفحه ٥٨ :
يخرج منه إلى
العمالقة ؛ وفيه بيت إدريس الّذي كان يخيط فيه ، وفيه مناخ الرّاكب ، وفيه صخرة
خَضرا
الصفحه ٦٩ : بِاخْتِيارِهِ ، وَالْزَمَ أعْدآئَكَ الْحُجَّةَ في
قَتْلِهِم إيّاك مَعَ مالَكَ مِنَ الْحُجَجِ الْبالِغَةِ عَلى
الصفحه ٢٩٩ : البلدان ).
٣ ـ زهد فيه ، كمنع
وسمِع وكرم : ضدُّ رَغِبَ. ( القاموس ).
٤ ـ أي بذلت نفسي
لحدثان الزّمان
الصفحه ٣٢٧ : عليهالسلام « قال : يؤخذ طين قبر الحسين عليهالسلام مِن عند القبر على سبعين باعاً في
سبعين باعاً
الصفحه ١٨٦ :
الحسين عليهالسلام وحُبّ زيارته ، ومَن أراد الله به
السّوء قذف في قلبه بُغض الحسين وبُغْض زيارته
الصفحه ١٨٥ : ارْتُكِبَ منه ، فيقال لهم : هذا محمَّدٌ وعليٌّ وفاطمة والحسن
والحسين فالحقوا بهم؛ فأنتم معهم في دَرَجَتهم
الصفحه ١٨٠ :
قلتُ : مَن هو؟ قال
: الحسين بن عليٍّ صاحب كربلاء ، مَن أتاه شَوقاً إليه وحُبّاً لرسول الله وحُبّاً
الصفحه ٨٣ : حتّى أخذه فجعل إحدى يديه تحت
ذقنِه والاُخرى تحت قَفائه ، ووضع فاهُ على فيه وقَبّله ، ثمَّ قال : حسين
الصفحه ٢١٣ : لزوَّار
قبر الحسين عليهالسلام قبل أهل
عَرفات (١) ويقضي
حوائجهم ، ويغفر ذنوبهم ، ويشفِّعهم في مسائلهم
الصفحه ٢٤٠ :
٢ ـ حدَّثني محمّد بن جعفر ، عن محمّد
بن الحسين ، عن محمّد بن إسماعيل بن بزيع ، عن أبي إسماعيل
الصفحه ٣٢٣ : : « ما
تمسّح به ».
٣ ـ في البحار : « ممّا
تريد به ».
٤ ـ المراد به
السِّبط الشَّهيد المُفَدَّى الحسين
الصفحه ٢٧٧ :
فاطِمَةَ
بِنْتِ نَبيِّكَ ، وَزَوْجَةِ وَلِيِّكَ ، وَاُمِّ السِّبْطَينِ الحَسَنِ
وَالحُسَين
الصفحه ١٢٣ : البُكاء
والدُّعاء ، ولا يشغلونهم في هذين الوقتين عن أصحابهم ، فإنّما شغلهم بكم إذا
نطقتم (٢).
قلت