الصفحه ١٦ : تلميذه أيضاً صدر المتألّهين في
شرح الاُصول الكافي : سيّدي وسندي واُستادي ، واستنادي في المعالم الدينيّة
الصفحه ٣٥ :
وتصحيفاته. الرياض : ٥ / ٤٤ رآها في بلدة رشت.
٥٧ ـ رسالة في أنّ اليوم الشرعي من طلوع
الشمس لا طلوع الفجر
الصفحه ١٠٥ : الزبن وهو الدفع ،
وهم تسعة عشر ملكاً يدفعون أهل النار إليها ، وفي التنزيل الكريم : (عَلَيْهَا
تِسْعَةَ
الصفحه ٣٦٠ : . وعند المتأخّرين
متى كان عرضه أقلّ من عشر دقائق كان أسود حالكاً ، وإلى عشرين فبأسود بخضرة ، وإلى
ثلاثين
الصفحه ٥٧ : ، وعليها ـ أي
النسخة التي بخطّ ابن السكون ـ خطّ عميد الدين عميد الرؤساء رحمه الله قراءة قرأها
على السيّد
الصفحه ٣٨٦ : الأرض ألفين
وخمسمائة وعشرين فرسخاً ، فيؤخذ عرض كلّ شعيرة من شعيرات الذراع سبعة عشر جزء ونصف
جزء ، فتصحيح
الصفحه ١٥١ :
لا من العود ، بل من العائدة ، وهي
الصلة والفضل والمعروف والعطف والإحسان.
(٤) قوله عليه السلام
الصفحه ٣٤٥ : ) وثلث ، أي : ثلاثة
آلاف ألف ومائة وأربعة عشر ألفاً وثلاثمائة وأربعة وستّين فرسخاً وثلث فرسخ.
فإذن حركة
الصفحه ١٩٦ : مُحَمَّد ، وَمَتِّعْنِي بِهُدىً صَالِح لا أَسْتَبْدِلُ بِهِ ، وَطَرِيقَةِ
حَقٍّ لا أَزِيْغُ عَنْهَا
الصفحه ٣٨٧ : الثوابت على أبعد بعد
زحل ، حصل بعد محدّب فلك الثوابت عن مركز الأرض فهو (٢٠٠٥٣) وسدس ، أعني عشرين
ألفاً
الصفحه ١٩ : مهيّاتهم شطر بابه سبحانه ، شاخصون بأبصار أنياتهم تلقاء
جنابه جلّ سلطانه من حيث هم لا يعلمون ، وهم جميعاً
الصفحه ٣٤١ :
الكواكب لها لا بعدد الكرّات ، وكان عددها عشرة بعد المبدأ الأوّل تعالى ، أوّلها
العقل المحرّك الذي لا
الصفحه ٣٤٩ : يوم ثلاث
عشر درجة وأربع دقائق.
ولكون نسبة هذه الحركة المسمّاة بـ«الحركة
الخاصّة» إلى حركة الوسط
الصفحه ٣٤ : ، والظنّ أنّه سهو.
وقال في الذريعة : ٥ / ١٦٢ : لا أرى
وجهاً لنسبة المختصر إلى الميرداماد كما في بعض
الصفحه ٦٩ :
كئيباً حزيناً؟
فقال : وكيف لا أكون كذلك؟! وقد رأيت في
ليلتي هذه أنّ بني تيم وبني عدي وبني اُميّة يصعدون