الصفحه ١٩١ :
__________________
١. القاموس : ٤ / ١٠.
٢. في «ط» :
والنباتات.
٣. الصحاح : ٤ / ١٥٣٦
والقاموس : ٣ / ٢٧١.
٤. نهاية ابن
الصفحه ٣٣٣ : النبيّ أفضل من نبوّته ،
على ما قد اقترّ في مقامه.
__________________
١. نهاية ابن الأثير
: ٥ / ٢٧٥
الصفحه ٨٧ :
قلت : وهي بالمعنى الثاني يستعمل بـ«من»
، كما في قوله عليه السلام «من فضله».
قال ابن فارس في مجمل
الصفحه ١١١ :
وأن يكون ابتدائيّة متعلّقة بالإعزاز ،
والضمير المجرور عائد إلى «من» أي : من كثرتهم في إعزاز دينك
الصفحه ٧٨ :
أنّه منزوع الخافض ،
لا على الظرف كما يتوهّم.
قال في مجمل اللغة : الأوّل ابتداء
الشيء. (١)
وربّما
الصفحه ١٠٥ :
قال الفيروزآبادي في القاموس :
الفتّانان الدرهم والدينار ومنكر ونكير. (١)
وقال ابن الأثير في
الصفحه ٢٠٧ : نسخة «إذا قنيت» بالكسر كرضيت أي :
إذا لزمت العبادة ولازمتها ، أو بالفتح كرميت ، أي : إذا طال دوامي في
الصفحه ٢٣٣ : بالثوب.
قال في الصحاح : جلّل الشيء تجليلاً ،
أي : عمّ. والمجلّل : السحاب الذي يجلّل الأرض بالمطر ، أي
الصفحه ٣٣٧ : : ٤ / ١٠٩.
٢. في المصدر :
واستهلال الصبيّ وكذا واستهلال الهلال.
٣. نهاية ابن الأثير
: ٥ / ٢٧١.
الصفحه ٢٤ : كلّ نور ، ويا نوراً يذلّ
لعزّ شعاعه كلّ نور».
وكثيراً ما يعبّر عن ابن سينا بـ«شريكنا
السالف في رياسة
الصفحه ٢٣٨ :
الأثيريّة. (١)
أو هو أيضاً إسم الجمع كالجنّ على ما عليه الأكثر وقيل : هو الوهم.
قال المطرّزي في
الصفحه ٢٨٩ : البلاغة : ص
٤٧٤.
٢. في «ط» : التجنّب.
٣. المغرب : ١ / ١١٥.
٤. نهاية ابن الأثير
: ٢ / ٥٠٩
الصفحه ٢١٨ : والظاء المعجمة ، بمعنى
المنع لا بمعنى التحريم.
قال في النهاية : لا يحظر عليكم النبات
، أي : لا تمنعون
الصفحه ٢٥٠ : نسختي «ش» و «كف» بهم. في الأصل وبه «س».
__________________
١. نهاية ابن الأثير
: ٣ / ٣١٤
الصفحه ٢٦٦ :
__________________
١. نهاية ابن الأثير
: ٣ / ٤١٠.
٢. في «س» : لأنّه
يفتتن ويفتنهم.