الصفحه ٢٦٤ : ،
أَوْ عَرَضَ لَهُ دُونَ إرَادَتِهِ مَانِعٌ فَاكْتُبِ اسْمَـهُ فِي الْعَابِدِينَ
، وَأوْجبْ لَهُ ثَوَابَ
الصفحه ٢٧٧ : في الحياة
الظاهر في رواية «س» بالفتح زلّته
بالزاء.
الصفحه ٢٧٨ :
٣١
وكان من دعائه عليه
السلام في ذكر التوبة وطلبها
أَللَّهُمَّ يَا مَنْ لا يَصِفُهُ
نَعْتُ
الصفحه ٢٨٢ : تقول : اُدعوني استجب لكم
ينبغي في نظائر هذه المقامات مراعاة
جادّة سنن الآداب ، إمّا الوقف على تقول
الصفحه ٢٩١ :
وفي رواية «كف» : في الاستخارة لله عزّ
وجلّ.
(١) قوله عليه السلام
: والتسليم لما حكمت
في الأصل
الصفحه ٢٩٣ : الواو.
(٢) قوله عليه السلام
: من الدخيلة
في «خ» و «كف» : من دخلته ، دخله الأمر
بالضمّ باطنه
الصفحه ٢٩٤ :
٣٥
وكان من دعائه عليه
السلام
في الرّضا (١) إذا
نظر إلى أصحاب الدنيا
الْحَمْدُ للهِ رِضىً
الصفحه ٢٩٦ : السَّحَائِبِ
وَبَرَكَتَهَا ، وَاصْرِفْ عَنَّا أَذَاهَا وَمَضَرَّتَهَا ، وَلا تُصِبْنَا
فِيْهَا بآفَة ، وَلا
الصفحه ٢٩٩ : ، وَتُثِيبُ عَلَى قَلِيلِ مَا
تُطَاعُ فِيهِ ، حَتَّى كَأَنَّ شُكْـرَ عِبَادِكَ الَّذِيْ أَوْجَبْتَ عَلَيْهِ
الصفحه ٣٠٩ :
٣٩
وكان من دعائه عليه
السلام في طلب العفو وَالرحمة
أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد
وَآلِهِ
الصفحه ٣١١ :
لِقِلَّةِ حَسَنَاتِهِ بَيْنَ سَيِّئاتِهِ ، وَضَعْفِ حُجَجِهِ فِي جَمِيعِ
تَبِعَاتِهِ ، فَأَمَّا أَنْتَ يَا
الصفحه ٣٣١ : ،
وَاحْشُرْنَا فِي زُمْرَتِهِ ، وَأَوْرِدْنَا حَوْضَهُ ، وَاسْقِنَا بِكَأسِهِ ،
أللَّهُمَّ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد
الصفحه ٣٦٩ :
٤٥
وكان من دعائه عليه
السلام في وداع شهر رمضان
أللَّهُمَّ يَا مَنْ لا يَرْغَبُ فِي
الْجَزَا
الصفحه ٣٧١ : بِفَضْلِكَ ، وَدَعَوْكَ بِأَمْرِكَ ، وَتَصَدَّقُوا لَكَ طَلَباً
لِمَزِيدِكَ ، وَفِيهَا كَانَتْ نَجَاتُهُمْ
الصفحه ٣٩٠ : يُؤازِرْكَ فِي أَمْرِكَ وَزِيرٌ ، وَلَمْ يَكُنْ لَكَ مُشَاهِدٌ ، وَلا
نَظِيرٌ ، أَنْتَ الَّذِي أَرَدْتَ