الصفحه ١٤٩ :
مُشْفِق مِمَّا
اجْتَمَعَ عَلَيْهِ ، خَالِصِ الْحَيَاءِ مِمَّا وَقَعَ فِيْهِ ، عَالِم بِأَنَّ
الصفحه ١٥٠ :
ورحمتك ، فكذلك الإستحقاقات والإستعدادات المترتّبة في سلسلة الأسباب والمسبّبات ،
مستندة جميعاً إليك
الصفحه ١٥٤ :
١٣
وكان من دعائه عليه
السلام في طلب الحوائج إلى الله تعالى
أللَّهُمَّ يَا مُنْتَهَى مَطْلَبِ
الصفحه ١٦١ :
الإجتراء والتجاسر ، والباء بمعنى «على» كما اختاره علّامة زمخشر في الأساس ، حيث
قال : وما غرّك به أي : كيف
الصفحه ١٧١ :
أَهْلاً مِنْهُ لِذَاكَ ، هَلْ أَنْتَ يَا إلهِي ، رَاحِمٌ مَنْ دَعَاكَ
فَأُبْلِغَ فِي الدُّعَاءِ؟ أَمْ
الصفحه ١٧٣ : ، وَذَكَرْتُكَ فِي خِلاَلِ ذَلِكَ حَتَّى يَكِلَّ
لِسَانِي ، ثُمَّ لَمْ أَرْفَعْ طَرْفِي إلَى آفَاقِ السَّمَا
الصفحه ١٨٠ : السجستاني في غريب القرآن
والزمخشري في الأساس. (١)
__________________
١. أساس البلاغة : ص
٦٥٦ وغريب
الصفحه ١٨٧ : ما في التنزيل الكريم :. (١)
(١٥) قوله عليه
السلام : بمناواته
لا بالهمز على غلبة الإستعمال
الصفحه ١٩٧ : مُحَمَّـد وَآلِـهِ
، وَحَلِّنِي بِحِلْيَـةِ الصَّالِحِينَ ، وَأَلْبِسْنِي زِينَةَ المُتَّقِينَ
فِيْ بَسْطِ
الصفحه ٢١٦ : ،
وَأَمِلْهُ إلَى طَاعَتِكَ ، وَأَجْرِ بِهِ فِي أَحَبِّ السُّبُلِ إلَيْكَ ، وَذَلِّلْهُ
بِالرَّغْبَةِ فِيمَا
الصفحه ٢٢٠ :
(١٣) قوله عليه
السلام : من الدنيا زادي
أي : في سفري إلى النشأة الآخرة ، كما
في قوله سبحانه
الصفحه ٢٣٢ :
أَبْقَيْتَنِي ، فِي
عَامِي هَذَا وَفِي كُلِّ عَام ، وَاجْعَلْ ذَلِكَ مَقْبُولاً مَشْكُوراً
الصفحه ٢٤٥ : والنكال.
(٩) قوله عليه السلام
: ولا استبطئهما في برّي
أي : لا أحسبهما ولا أعدهما من المبطئين
في برّي
الصفحه ٢٦٠ : ، وَأَعْنِهُمْ بِالصَّبْرِ ، وَالْطُفْ
لَهُمْ فِي الْمَكْرِ. أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ
الصفحه ٢٦٢ : بِالْمُحُولِ ، وَاجْعَلْ مِيَرَهُمْ فِي أَحَصِّ
أَرْضِكَ ، (١٨) وَأَبْعَـدِهَا عَنْهُمْ ، وَامْنَـعْ حُصُونَهَا