الصفحه ٤٠٦ :
مَيْمُونٌ ، وَالمُسْلِمُونَ فِيْهِ مُجْتَمِعُونَ فِي أَقْطَارِ أَرْضِكَ ،
يَشْهَدُ السَّائِلُ (١) مِنْهُمْ
الصفحه ٤١٩ :
٥٠
وكان من دعائه عليه
السلام في الرهبة
أَللَّهُمَّ إنَّكَ خَلَقْتَنِي
سَوِيّاً
الصفحه ٤٢٠ : ، فَارْحَمْنِي اللَّهُمَّ
فَإنِّي امْرُؤٌ حَقِيرٌ وَخَطَرِي يَسِيرٌ ، وَلَيْسَ عَذَابِي مِمَّا يَزِيدُ
فِي
الصفحه ٤٢١ :
٥١
وكان من دعائه عليه
السلام في التضرع وَالاستكانة
إلهِي أَحْمَـدُكَ وَأَنْتَ لِلْحَمْدِ
الصفحه ٤٣٠ :
٥٣
وكان من دعائه عليه
السلام في التذلل لله عز وجل
رَبِّ أَفْحَمَتْنِيْ ذُنُوبِي
الصفحه ٥ : : مداد العلماء أفضل من
دماء الشهداء. وذلك لما أنهّم أتبعوا نفوسهم الشريفة وجاهدوا في الله جهاداً
عظيماً
الصفحه ٢٥ :
في كلّ عين من العينين عينان
نونان نونان لم يكتبها رقم
في كلّ نون من النونين
الصفحه ٥٠ : زِيَادَةً
فِي مَكْرُوهِنَا وَشِيعَتِنَا. قَالَ الْمُتَوَكِّلُ بْنُ هَارُونَ ثُمَّ أَمْلَى
عَلَيَّ أَبُو
الصفحه ٧٢ : بِهِمْ طَرِيقَ
إرَادَتِهِ ، وَبَعَثَهُمْ فِي سَبِيلِ مَحَبَّتِهِ ، لا
يَمْلِكُونَ تَأخِيراً عَمَا
الصفحه ٧٤ : (١٨) مَلاَئِكَتَهُ الْمُقَرَّبِينَ ، وَنُضَامُّ (١٩) بِـهِ أَنْبِيآءَهُ
الْمُـرْسَلِيْنَ فِي دَارِ
الصفحه ٧٥ : تَأدِيَةِ حَقِّهِ وَوَظائِفِهِ ، حَمْداً نَسْعَدُ بِهِ فِي
السُّعَدَاءِ (٣٢) مِنْ أَوْلِيَآئِهِ ، وَنَصِيرُ
الصفحه ١٠٩ : ،
وَتُزَهِّدُهُمْ فِي سَعَةِ العَاجِلِ ، وَتُحَبِّبُ إلَيْهِمُ الْعَمَلَ لِلآجِلِ
، وَالاسْتِعْدَادَ لِمَا بَعْدَ
الصفحه ١١٦ : ، صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ ، وَاحْجُبْنَا عَنِ الالْحَادِ فِي
عَظَمَتِكَ ، وَيَا مَنْ لاَ تَنْتَهِي
الصفحه ١٤٢ :
١٠
وكان من دعائه عليه
السلام في اللجا إلى الله تعالى
اللّهُمَّ إن تَشَأْ تعفُ عَنّا
الصفحه ١٤٤ : سَلاَمَة لا تُدْرِكُنَا فِيهِ تَبِعَةٌ ، (١) وَلاَ
تَلْحَقُنَا فِيهِ سَئَمَةٌ ، حَتَّى يَنْصَرِفَ عَنَّا