الصفحه ٦٩ : المؤمنين عليه
السلام ، من أن يجلس مجلسه من الخلافة والإمامة ، ويتصرّف في منصبه من الوصاية
والولاية
الصفحه ٨٠ : ، وأقدامه التي هي أعوام دهره ، فيخلف كلّ ما قبله
وأمامه وراء ظهره.
وإنّما كان بناء التفعّل من الخطأ بمعنى
الصفحه ١٥٢ : الذي تسعى رحمته أمام غضبه». فالعقوبات الإلهيّة كتأدبيات يتولّاها
المؤدّب الرؤوف الرحيم ، وإيلامات يأمر
الصفحه ١٧٠ : الَّذِي تَسْعَى رَحْمَتُهُ أَمَامَ غَضَبِهِ ،
(٣) وَأَنْتَ الَّذِي عَطَآؤُهُ أكْثَرُ مِنْ مَنْعِهِ
الصفحه ١٧٥ : الكئيب ، قاله الجوهري. (١)
(٣) قوله عليه السلام
: أمام غضبه
فإنّ غضبه جلّ سلطانه من حيث رحمته
الواسعة
الصفحه ٢٣٤ : إلّا مريم وابنها ، فإنّ الله تعالى عصمها ببركة هذه
الإستعاذة. وكذلك الأمر في قول الإمام عليه السلام
الصفحه ٤٣٦ : . فالمعنى : اجعلني مع إمامي متّصلاً به
ملاقياً إيّاه يوم أصير إليك وألقاك وعند الوقوف بين يديك للحساب
الصفحه ٤١٠ :
وَآلِهِ ،
وَأَعِذْنِي وَأَسْتَجِيرُ بِكَ الْيَوْمَ مِنْ سَخَطِكَ ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد
وَآلِهِ
الصفحه ١١٦ : ، صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ ، وَاحْجُبْنَا عَنِ الالْحَادِ فِي
عَظَمَتِكَ ، وَيَا مَنْ لاَ تَنْتَهِي
الصفحه ٤٣ : ءُ الشَّرَفِ ، اَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ
بْنِ اَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمَرِ
الصفحه ١١٧ : يَسْلَمْ ، وَمَنْ تَهْدِهِ يَعْلَمْ ، وَمَنْ تُقَرِّبُهُ إلَيْكَ
يَغْنَمْ. الّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد
الصفحه ١٩٦ :
أَحْدَثْتَ لِي
ذِلَّةً بَاطِنَةً عِنْدَ نَفْسِي بِقَدَرِهَا. أللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد
وَآلِ
الصفحه ٥٨ :
(٢) قوله : أخبرنا
الشيخ
السعيد أبو عبد الله
محمّد بن أحمد بن شهريار
ذكره الشيخ منتجب الدين
الصفحه ٧١ :
(٢٩) قوله : وحدّثني
محمّد بن الحسن بن روزبه
ليس في نسخة الشهيد هذه ، بل على
الحاشية «روزبه» وكتب
الصفحه ٢٠٠ : ،
فَإنِّي لا أَجْعَلُ لَكَ ضِدّاً ، وَلا أَدْعُو مَعَكَ نِدّاً. أللَّهُمَّ صَلِّ
عَلَى مُحَمَّـد وَآلِـهِ