الصفحه ٩٨ : عِبَادَتِكَ ، وَلاَ يُؤْثِرُونَ التَّقْصِيرَ عَلَى الْجِدِّ
فِي أَمْرِكَ ، وَلا يَغْفُلُونَ عَنِ الْوَلَهِ
الصفحه ١٤٤ : شُكْرُهُ فَوْزٌ لِلشَّاكِرِينَ ، وَيَا مَنْ طَاعَتُهُ نَجَاةٌ
لِلْمُطِيعِينَ ، صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ
الصفحه ٢١٤ : ، وَضَعُفْتُ عَنْ غَضَبِكَ فَلاَ مُؤَيِّدَ لِي ،
وَأَشْرَفْتُ عَلَى خَوْفِ لِقَائِكَ (٢) فَلاَ مُسَكِّنَ
الصفحه ٤٠٧ : بِالْجُرْمِ
وَالإِسَاءَةِ إلَى نَفْسِي ، أَتَيْتُكَ أَرْجُو عَظِيمَ عَفْوِكَ الَّذِيْ
عَفَوْتَ بِهِ عَنِ
الصفحه ٤٢١ : عِنْدِي ما يَعْجِزُ
عَنُهُ شُكْرِي ، وَلَوْ لاَ إحْسَانُكَ إلَيَّ وَسُبُوغُ نَعْمَآئِـكَ عَلَيَّ ،
مَا
الصفحه ٣٨٦ : أوردناه في مقام هو حيّز
بيان هذه المسألة.
فأمّا ما يدور على الألسن أنّ نسبة
ارتفاع أعظم الجبال إلى قطر
الصفحه ٣٨٩ : الْحَمْدُ بَدِيْعَ السَّموَاتِ وَالأَرْضِ ، ذَا الْجَلاَلِ
وَالإكْرَامِ ، رَبَّ الاَرْبَابِ ، وَإلهَ كُلِّ
الصفحه ٣٠٧ :
(١) قوله عليه السلام
: ومن معروف اُسدي إليّ
وفي «خ» و «ش» أزلّ. وفي خ «كف زلل ،
أزلّ بضمّ الهمزة
الصفحه ٣٢٨ : الزَّيْغُ عَنْ قَصْدِ طَرِيقِهِ. أللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد
وَآلِـهِ ، وَاجْعَلْنَا مِمَّنْ يَعْتَصِمُ
الصفحه ٣٦٤ : إلَى طُلُوعِ الْفَجْرِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ (٢) بِمَا
أَحْكَمَ مِنْ قَضَائِهِ. اللَّهُمَّ
الصفحه ٢٨ :
الحسن الموسوي العاملي الجبعي ؛ للاتّحاد في أكثر المذكورات ، واتّحاد العصر ،
والنسبة إلى الجدّ الشايع
الصفحه ٩٣ :
قال في المفردات : ويكنّى بالقلّة تارة
عن الذلّة ، اعتباراً بما قال الشاعر :
وإنّما العزّة للكاثر
الصفحه ١١٨ : بمعنى العوض
والمثل ، وبمعنى الحظّ والنصيب أيضاً. (٢)
فإن اُريد هاهنا الخطر بمعنى القدر كان
إضافته إلى
الصفحه ١١٩ :
مواهب من الواهب ،
فقلّ ما يستغنى عنه من استغنى عن الواهب ، فطلب الغنى من الوهّابين أبلغ وأشمل
الصفحه ١٣٧ : ما جاء به على الأصل من غير
إعلال خارجة عن أخواتها نحو استقال واستقام. (١)
(٣) قوله عليه السلام