الصفحه ٣٨٠ : الرُّجُوعِ ، وَصَدَّهُمْ إمْهَالُكَ عَن النُّزُوعِ ،
وَإنَّمَا تَأَنَّيْتَ بهمْ لِيَفِيئُوا إلَى أَمْرِكَ
الصفحه ٦٣ :
عن ابن الأنباري أنّه
من الملاءة والملوءة ، وهما المدّة من الزمان ، وفي اُولاهما الحركات الثلاث
الصفحه ٦٤ : الفارسي رضي الله عنه
، ثمّ أبو ذرّ الغفاري رحمة الله عليه ، ثمّ أصبغ بن نباتة ، ثمّ عبد الله بن أبي
رافع
الصفحه ١٨٢ : عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ ، وَحَوِّلْ سُلْطَانَهُ
عَنَّا ، وَاقْطَعْ رَجَاءَهُ مِنَّا ، وادْرَأْه عَنِ
الصفحه ٢٧٩ :
مُتَضَرِّعـاً ،
وَغَمَّضَ بَصَرَهُ إلَى الأرْضِ مُتَخَشِّعَاً ، وَطَأطَأَ رَأسَهُ لِعِزَّتِكَ
الصفحه ٣٠٠ : نَفْسِهِ بِالتَّقْصِيْرِ عَمَّا اسْتَوْجَبْتَ
، فَلَوْلا أَنَّ الشَّيْطَانَ يَخْتَدِعُهُمْ عَنْ طَاعَتِكَ
الصفحه ٣٠٢ :
(١) عن تأدية الشكر
وفي رواية «كف» : «في» مكان «عن».
(٢) قوله عليه السلام
: من إحسانك ما يلزمه
الصفحه ٤٣٩ : عليه السلام في الإعتراف وطلب التوبة إلى
الله تعالى..................... ١٤٧
١٣ دعائه عليه السلام في
الصفحه ٣٨ :
ذلك الخلف عن السلف
وطبقة عن طبقة ، وتنتهي روايتها إلى الإمام الباقر عليه السلام وزيد الشهيد كما
الصفحه ٧٣ : لاَ يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ
وَهُمْ يُسْأَلُونَ ، وَالْحَمْدُ للهِ الَّذِي لَوْ حَبَسَ عَنْ عِبَادِهِ
الصفحه ١٤٢ : اسْتَرْفَدَ فَضْلَكَ ،
فَإلى مَنْ حيْنئذ مُنْقَلَبُنَا عَنْكَ ، وإلى أيْنَ مَذهَبُنَا عن بَابِكَ ،
سُبْحَنَكَ
الصفحه ١٦٩ :
تنوب عن ذلك وتقوم
مقام العمل ، ونيّة المؤمن خير من عمله ، ونيّة الكافر شرّ من عمله. ولقد ورد هذا
الصفحه ٢٠٥ : .
(١٥) قوله عليه
السلام : ومن حبّ المدارين
بضمّ الحاء المهملة ، والإضافة : إمّا
إضافة إلى الفاعل ، أو
الصفحه ٢١٥ :
الْمَهِينُ الْفَقِيرُ الْخَائِفُ الْمُسْتَجِيرُ. أللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى
مُحَمَّد وَآلِهِ ، وَلاَ تَجْعَلْنِي
الصفحه ٧٢ :
قَدَّمَهُمْ إليْهِ وَلا يَسْتَطِيعُونَ تَقَدُّماً إلَى مَا أَخَّرَهُمْ عَنْهُ ،
وَجَعَلَ لِكُلِّ رُوْح