الصفحه ٣٤٨ : بعينه.
إلى غير ذلك من بدائع التدابير الإلهيّة
المعلومة للنفوس المقدّسة المطهّرة عن رجس الجهل والخطأ
الصفحه ٢٦٨ : عن
مقارعة الأبطال. ومقارعة الأبطال : قرع بععضهم بعضاً بأيّة آلة كانت.
(١٦) قوله عليه
السلام : وتقطع
الصفحه ٤٣٧ : » أيضاً على هذا السبيل. وكذلك حيث ما ورد هذا اللفظ في سائر الموارد.
والقاصرون من أصحاب العصر عن نظائر
الصفحه ١٥٨ : عَلَيْهِ. اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ ، وَخُذْ
ظَالِمِي وَعَدُوِّي عَنْ ظُلْمِي بِقُوَّتِكَ
الصفحه ٢٢٩ :
(١٥) قوله عليه
السلام : وطمأنينة النفس
من باب الإضافة إلى الموصوف والمحلّ.
وفي رواية «كف
الصفحه ٣٢٧ :
التَّصْدِيقِ إلَى اسْتِمَاعِهِ ، وَمِيزَانَ قِسْط لاَ يَحِيْفُ عَنِ الْحَقِّ
لِسَانُهُ ، وَنُورَ هُدىً لاَ
الصفحه ٣٩٤ : بِحَبْلِكَ ، وَجَعَلْتَهُ
الذَّرِيعَةَ إلَى رِضْوَانِكَ ، وَافْتَرَضْتَ طَاعَتَهُ ، وَحَذَّرْتَ
مَعْصِيَتَهُ
الصفحه ٢٢١ : نَفْسِي عَجَزْتُ
عَنْهَا وَلَمْ اُقِمْ مَا فِيهِ مَصْلَحَتُهَا ، وَإنْ وَكَلْتَنِي إلَى خَلْقِكَ
الصفحه ١٧١ : ، إلهِي فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ ، وَلاَ تُعْرِضْ
عَنِّي وَقَدْ أَقْبَلْتُ عَلَيْكَ ، وَلا
الصفحه ٢٦١ :
عَنْ قِرْنِهِ بِفِرَار. أللَّهُمَّ افْلُلْ بِذَلِـكَ عَدُوَّهُمْ ، وَاقْلِمْ
عَنْهُمْ أَظْفَارَهُمْ
الصفحه ٢٨٤ : مِنِّي ، وَأَدْبَرَ مُوَلِّيَاً عَنِّي ، فَأَصْحَرنِي لِغَضَبِكَ
فَرِيداً ، وَأَخْرَجَني إلى فِنَا
الصفحه ٣٠٩ : ، (٣) فَصَلِّ عَلَى
مُحَمَّد وَآلِهِ ، وَأَرْضِهِ عَنِّي مِنْ
الصفحه ٣١٩ : الروح عن الجسد ، بل هو إشارة إلى ما يعتري الإنسان في كلّ حال من التحلّل
والنقص ، فإنّ البشر ما دام في
الصفحه ١٠٣ : بن أحمد ال أديب النحوي العروضي ، إذ قيل
له : ما تقول في علي بن أبي طالب عليه السلام؟
فقال : ما أقول
الصفحه ٢٨٧ : مِنْهَا ، وَأَخَّرَ عَنْهَا.
أللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِـهِ ، وَأَجِرْنِي مِنْهَا بِفَضْل