الصفحه ٢٨٦ : أَنْشَأتَنِي خَلْقَاً آخَرَ كَمَا شِئْتَ حَتَّى إذَا
احْتَجْتُ إلَى رِزْقِكَ ، وَلَمْ أَسْتَغْنِ عَنْ غِيَـاثِ
الصفحه ٢٨٠ :
تَقْبَلُ التَّوْبَةَ
عَنْ عِبَادِكَ ، وَتَعْفُو عَنِ السَّيِّئاتِ ، وَتُحِبُّ التَّوَّابِينَ
الصفحه ٢٣ :
منها : ما نقل أنّ السلطان شاه عبّاس
الماضي ركب يوماً إلى بعض تنزّهاته ، وكان الشيخان المذكوران
الصفحه ٣٨٣ : والأعضاء الأدويّة والآلات
الجسديّة ، منسلخاً عن اقتران نخوع (٣)
النفس المجرّدة واختضاع القلب الملكوتي
الصفحه ٩١ :
١ قوله عليه السلام :
صلّى الله عليه وآله
بالجرّ على ما قد بلغنا بالضبط في النسخ
المعوّل على
الصفحه ٢٠٤ :
ليستطيع إلى إدراك الغامضات والفصية عن مضائق المعضلات سبيلاً ، فحرّفها إلى «فيّ
ناقصة» بإضافة «في» إلى يا
الصفحه ١٥٤ :
١٣
وكان من دعائه عليه
السلام في طلب الحوائج إلى الله تعالى
أللَّهُمَّ يَا مُنْتَهَى مَطْلَبِ
الصفحه ٢٢٢ : يَدِي ، وَبِمَا عِنْدَكَ فَاكْفِنِي. أللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد
وَآلِهِ ، وَخَلِّصْنِي مِنَ
الصفحه ٨٥ : الاستناد (١)
إلى الفاعل ، والتهيّؤ لقبول الفيض عنه.
ثمّ النظر الأدقّ عرف وحقّق وأفاد وأعطى
أنّ طباع
الصفحه ١٥٥ :
إلَى مَنْ يَرْفَعُ
حَوَائِجَهُ إلَيْكَ ، وَلاَ يَسْتَغْنِي فِي طَلِبَاتِهِ عَنْكَ ، وَهِيَ زَلَّةٌ
الصفحه ٢٤٣ : يجب لهما» أو إلى علم المضاف إلى «ما».
(٢) قوله عليه السلام
: عن الحفوف
إمّا من حفّت الأرض إذا يبس
الصفحه ١١٦ : ، صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ ، وَاحْجُبْنَا عَنِ الالْحَادِ فِي
عَظَمَتِكَ ، وَيَا مَنْ لاَ تَنْتَهِي
الصفحه ١٧٣ :
الْخَطَايَـا ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ ، وَخَفِّفْ عَنْهُ بِمَنِّكَ ،
يَا إلهِي لَوْ بَكَيْتُ إلَيْكَ
الصفحه ١٩٧ :
حَرَمَنِي بِالْبَذْلِ ، وَأُكَافِيَ مَنْ قَطَعَنِي بِالصِّلَةِ ، وأُخَـالِفَ
مَنِ اغْتَابَنِي إلَى حُسْنِ
الصفحه ٢٣٤ : : اُجيرها وذرّيّتها بحفظك. أنّه عن النبيّ صلّى الله عليه وآله : ما من مولود
يولد إلّا والشيطان يمسّه حين