الصفحه ٤٠٣ : ، وَصُنْ وَجْهِي عَنِ الطَّلَبِ إلَى أَحَد مِنَ الْعَالَمِينَ
وَذُبَّنِي (٧) عَنِ التِماسِ مَا عِنْدَ
الصفحه ٣٢٣ : إلى عالم الدهر ، والإنصراف عن دار الغربة العارضة إلى الوطن الطبيعي
المألوف ، والمهاجرة من ديار الوحشة
الصفحه ١٧٢ :
ذَلِكَ عَنْ أَنْ
جَرَيْتُ إلَى سُوءِ مَا عَهِدْتَ مِنّي ، فَمَنْ أَجْهَلُ مِنِّي يَا إلهِيْ
الصفحه ٣٩٥ :
نُصْرَتِهِ
وَالْمُدَافَعَةِ عَنْهُ مُكْنِفِينَ ، وَإلَيْكَ وَإلَى رَسُولِكَ صَلَواتُكَ
اللَّهُمَّ
الصفحه ٢٨٥ : كَثِيرِ مَا أَغْفَلْتُ مِنْ وَظَائِفِ فُرُوضِكَ ، وَتَعَدَّيْتُ عَنْ
مَقَامَاتِ حُدُودِكَ إلَى حُرُمَات
الصفحه ١٥ :
نقليش از اساس نقل فزون
يخبر عن معضلات المسائل فيصيب ، ويضرب
في كلّ ما ينتحله من التعليم بأوفى
الصفحه ٢١٨ : عنّي
وفي نسخة الشهيد : أن صرفت بفتح الهمزة
، أي : من حيث أن صرفت عنّي وجهك الكريم ، إلى آخر قوله عليه
الصفحه ١٤٠ : الإلباس ، أي : لا
تجعل لمعصيتك نفوذاً في شيء من جوارحنا ، ومنه في التنزيل الكريم : (إِنِّي
رَسُولٌ مِّن
الصفحه ٣٦٠ :
يزداد تراكماً في الإظلام ، ويكثر ويسود إلى أن ينخسف قريب من ثلثه ، فيظهر فيه
نحاسيّة بخضرة إن قلّ عرضه
الصفحه ٦٠ :
الشيخ في روايتها إلى المتوكّل أبي عبد الله الحسين بن عبيد الله بن إبراهيم
الغضائري ، شيخ الشيوخ ، عن أبي
الصفحه ٣٨٤ :
الشداد. (١)
وعنه صلى الله عليه وآله : لا يتقبّل
الله إلّا نخائل القلوب.
وفي قدسي الحديث : ما
الصفحه ٥٠ :
صَلَّى اللَّهُ
عَلَيْهِ وَآلِهِ ذَلِكَ إِلَى عَلِيٍّ وَأَهْلِ بَيْتِهِ قَالَ : ثُمَّ قَالَ
أَبُو
الصفحه ٢٧٦ : مُحَمَّد وَآلِـهِ ، وَاحْجُبْنِي
عَنِ السَّرَفِ وَالازْدِيَادِ ، وَقَوِّمْنِي بِالْبَذْلِ وَالاقْتِصَـادِ
الصفحه ٣٥٩ : التجاوز عن العقدة ووقع الخسوف على طرف
الحدّ ، ثمّ وقع استقبال بعد خمسة أشهر قبل الانتهاء إلى العقدة
الصفحه ١٥٢ : العقاب. وقد لاحظ من ذهب من
الأصحاب إلى أنّه لا يسوغ للذاكرين افراد شيء من الإسمين المتقابلين عن مقابلة