الصفحه ٨٩ :
٢
وكان من دعائه عليه
السلام
بعد هذا التحميد في
الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٣٥ : ، أو كلّ عين
يصيب الإنسان بسوء.
وعن رسول الله صلّى الله عليه وآله :
أعوذ بكلمات الله التامّة من شرّ
الصفحه ٢٥٠ : الخبر
، أي : من جرّبهم وظهر له بواطن أسرارهم تركهم.
ومنه الحديث عن رسول الله صلى الله عليه
وآله ، قال
الصفحه ١٦٦ : ،
وَأَوْجِدْنِي حَلاَوَةَ الْعَافِيَةِ ، وَأَذِقْنِي بَرْدَ السَّلاَمَةِ ،
وَاجْعَلْ مَخْرَجِي عَنْ عِلَّتِي إلَى
الصفحه ٣٢٠ : الحياة الدنيا والإعراض عنها ، والإشتياق إلى الموت وتمنّيه ، واستحقار
دار النضرة البائدة ، واستعظام دار
الصفحه ٣٢٩ : ، وَلأقْدَامِنَا عَنْ
نَقْلِهَا إلَى الْمَعَاصِيْ حَابِساً ، وَلأِلْسِنَتِنَا عَنِ الْخَوْضِ فِي الباطِلِ
مِنْ
الصفحه ٤٣٨ : عزّ وجلّ...................................... ٧٢
٢ دعائه عليه السلام في الصلاة على رسول الله صلى
الصفحه ١٥٠ : واحدة دهريّة خارجة عن إدراك الأوهام ، لا على شاكلة المرّات
الزمانيّة المألوفة للقرائح الوهمانيّة ، فطابع
الصفحه ١٦٢ : ويأمر بإحضار خصمه له.
قال في المغرب : وكذا ما روي أنّ امرأة
وليد (١) بن عقبة استعدت ،
فأعطاها رسول
الصفحه ٤٣٤ : عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد رُسُولِ
اللهِ المُصْطَفَى ، وَعَلَى آلِهِ الطَّاهِرِينَ.
الصفحه ٢٥٣ : يستجرينّكم الشيطان. (١)
جعله بعضهم استفعالاً من الجري بمعنى الوكيل والرسول ، يعني : لا تتولّوا وكالة
الشيطان
الصفحه ٢٥٢ : منّاني قنطني ، وإلّا تصرف عنّي كيده
يستنزلّني وإلّا تفلتني (١)
من حبائله لصدّني ، وإلّا تعصمني منه يفتني
الصفحه ٣٠٥ :
عفوك وغفرانك وحلمك
وصفحك ، وفي الطلبات الجسيمة والمبتغيات العظيمة ما يقصر عنه جدتك وهبتك وجودك
الصفحه ٤٩ :
وَمُلْكِهِمْ قَالَ : وَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى فِيهِمْ (أَلَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ
الصفحه ١٤٦ : يتبع الشيء من النوائب.
قال ابن الأثير في النهاية : وفي حديث
قيس بن عاصم : يا رسول الله ما المال؟ قال