الصفحه ٦٩ :
الله صلى الله عليه
وآله يوماً كئيباً حزيناً ، فقال له علي عليه السلام : ما لي أراك يا رسول الله
الصفحه ١٦٨ : ما كان يعمله ، إذا حسبته
عنه. (١)
وفي الصحيح أيضاً : عن أبي عبد الله
عليه السلام ، قال : قال رسول
الصفحه ٥٧ : ، والحمد لله الرحمن الرحيم ، وصلاته وتسليمه على
رسوله سيّدنا محمّد المصطفى ، وتسليمه على آله الغرّ اللهاميم
الصفحه ٣٢١ : أنّه عاد جابر (رضي الله تعالى عنه) في مرضه ، فسأله عن حاله؟ فقال : حالي
أنّ الموت أحبّ إليّ من الحياة
الصفحه ٧ : ء ، والمسلّم أنّا لا نعلم كيفيّة
الدعاء والمناجاة ، إلّا ما ورد عن النبيّ صلّى الله عليه وآله والأئمّة
الصفحه ٦٨ :
دفع ماله مدخل في
المنع عنه ، كسكون ما قبل المتعلّ من يخاف وأخواته ، إلّا إذا كان المانع امتناع
ما
الصفحه ١٥٣ : والتقاوم أبداً إلى حين الموت.
روى شيخنا الأقدم أبو جعفر الكليني (رحمه
الله تعالى) في كتابه الكافي عن
الصفحه ١٨ : شهرنا هذا ، وقد كان يوم الجمعة سادس عشر شهر رسول الله صلى الله عليه وآله
شعبان المكرّم لعام ثلاث وعشرين
الصفحه ١٩ : ، وفضله جلّ سلطانه ، حيث كنت بمدينة
الإيمان حرم أهل بيت رسول الله صلّى الله عليه وآله ، قم المحروسة ، صينت
الصفحه ٤٦ : يَا ابْنَ
رَسُولِ اللَّهِ إِنِّي لَأَدِينُ اللَّهَ بِحُبِّكُمْ (١٨) وَطَاعَتِكُمْ
وَإِنِّي لَأَرْجُو
الصفحه ٤٧ : يَحْيَى بْنُ زَيْدٍ صِرْتُ إِلَى الْمَدِينَةِ
فَلَقِيتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ
الصفحه ٦٦ : ، والولاية ـ
بالكسر ـ في الأمر (١)
، والولاء في المعتق ، والموالاة من والي القوم.
ومنه الحديث «من كنت مولاه
الصفحه ١٠٢ : وبين مدينة.
وفي النهاية الأثيريّة : في الحديث
الحسن : «كان أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وآله وبارك
الصفحه ٢٠٦ : ، وفي الحديث : حالف رسول الله صلّى الله عليه وآله
بين المهاجرين والأنصار. (١)
أي : آخى بينهم. وطيب
الصفحه ٥٥ : ، وحفظة حدود الله ، ونصيبة
خاصّة الله ، وبقيّة خيرة الله ، وتريكة رسول الله صلّى الله عليه وعليهم وسلّم