الصفحه ٤٩ : إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ
الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ وَنُخَوِّفُهُمْ فَما يَزِيدُهُمْ
الصفحه ٢١١ : السلام من النبيّ
صلى الله عليه وآله فتدلّى أي : تعلّق به صلّى الله عليه وآله ، وهو تمثيل لعروجه
بالرسول
الصفحه ٢٣٤ : : اُجيرها وذرّيّتها بحفظك. أنّه عن النبيّ صلّى الله عليه وآله : ما من مولود
يولد إلّا والشيطان يمسّه حين
الصفحه ٧ : ء ، والمسلّم أنّا لا نعلم كيفيّة
الدعاء والمناجاة ، إلّا ما ورد عن النبيّ صلّى الله عليه وآله والأئمّة
الصفحه ٥٠ : قَائِمِنَا أَحَدٌ لِيَدْفَعَ ظُلْماً أَوْ
يَنْعَشَ حَقّاً إلَّا اصْطَلَمَتْهُ الْبَلِيَّةُ وَكَانَ قِيَامُهُ
الصفحه ٩١ : جماعة ينكرون على من يفرّق بين اسمّ النبيّ وآله
عليه وعليهم السلام بـ«على» ويزعمون أنّهم يأثرون في النهي
الصفحه ٢١٨ :
مغلوبيه أن ينقض
ويردّ عليه أمانه.
(٥) قوله عليه السلام
: ولا يعين إلّا طالب على مطلوب
من أعانه
الصفحه ٢٦١ : ، لاَ تَأذَنْ لِسَمَائِهِمْ فِي
قَطْر وَلاَ لارْضِهِمْ فِي نَبَات. أللَّهُمَّ وَقَوِّ بِذَلِكَ مِحَالَّ
الصفحه ٣٣٩ :
الشهر ستّ وعشرين
وسبع وعشرين وفي غير ذلك قمر. (١)
وفي الفائق : قال النبيّ صلى الله عليه
وآله
الصفحه ٣٦٥ : مِنَ الْعُيُوبِ ، حَتَّى لا يُورِدَ
عَلَيْكَ أَحَدٌ مِنْ مَلاَئِكَتِكَ إلاّ دُونَ مَا نُورِدُ مِنْ
الصفحه ٣٧٠ : تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّـهُ
النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَىٰ
الصفحه ١٩٣ : المخلف.
(١٣) قوله عليه
السلام : مغيثاً
المغيث هاهنا مفعل من الغيث بمعنى
الكلاء والنبات ، وغيثاً
الصفحه ١٨٧ : ينوء إلى صاحبه ، أي : ينهض.
(١٦) قوله عليه
السلام : خاتم النبيّين
بكسر التاء على صيغة اسم الفاعل
الصفحه ١٩١ : سمّي السحاب والنبات (٢)
بذلك. ويقال أيضاً : السحاب الواقع في أيّامه غيث ، وفي غير أيّامه مطر
الصفحه ٨ : ء في هذه الصحيفة المكرّمة حوالي مائتين مرّة ،
وهذا يبيّن عظمة الصلاة على النبي وآله ، كما قال الشافعي