الصفحه ٧٨ : . (٤)
وفي القاموس أيضاً مثله. (٥)
ثمّ فاضل تفتازان مشى في هذا الممشى ،
وبنى على هذا الأساس في كتاب التلويح
الصفحه ٩٣ : .
قيل : إنّ مدين بن إبراهيم تزوّج بنت
لوط فولدت ، فرمى الله في نسلها بالبركة والنماء فكقروا وفشوا. ويجوز
الصفحه ١٢٩ : والكآبة
شدة الحزن.
أخفّ الرجل إذا خفّت حاله ورقّت ، وكان
قليل الثقل في سفره وحضره.
وعن مالك بن دينار
الصفحه ١٤٦ : يتبع الشيء من النوائب.
قال ابن الأثير في النهاية : وفي حديث
قيس بن عاصم : يا رسول الله ما المال؟ قال
الصفحه ١٥١ : . (٢)
وقال العزيزي في غريب القرآن : ملاء من
بني إسرائيل يعني أشرافهم ووجوههم ، ومنه قول النبيّ صلّى الله عليه
الصفحه ١٥٣ : الحارث بن المغيرة أو عن أبيه ، قال : قلت لأبي
عبد الله عليه السلام : ما كان في وصيّة لقمان لابنه؟ قال كان
الصفحه ١٦٢ : ويأمر بإحضار خصمه له.
قال في المغرب : وكذا ما روي أنّ امرأة
وليد (١) بن عقبة استعدت ،
فأعطاها رسول
الصفحه ٢٠٨ : : ذهب ماله.
(٣٠) قوله عليه السلام
: الطريقة المثلى
المثلى تأنيث الأمثل ، يقال : فلان أمثل
بني فلان
الصفحه ٢٢٦ :
وبه سمّي جهم بن صفوان المنسوب إليه
الجهميّة ، وهي فرقة شايعة على مذهبه ، وهو القول بأنّ الجنّة
الصفحه ٢٣٥ : الهوامّ على ما يقع (٢)
من الحيوان وإن لم يقتل ، ومنه حديث كعب بن عجرة : «أتؤذيك هوامّ رأسك» أراد
القمّل
الصفحه ٢٣٦ : طاعته ، أو الذي هو ذو حفدة ، أي : ذو خدم وأعوان ، أو الذي له حفدة ،
أي : بنون وأولاد الأولاد وأقارب
الصفحه ٢٦٦ : أعلم.
(٥) قوله عليه السلام
: والحور الحسان
الحور جمع الحوراء ، وهي البنية ، الحور
والحور شدّة بياض
الصفحه ٣٠٨ : ،
فلا غبار على كلامه أصلاً.
والفيروزآبادي صاحب القاموس لم يتفطّن
لمغزاه ، فسار مسير الغالطين ، وبنى
الصفحه ٣١٧ : السواد فانعوا الإسم»
وإنّما قال ذلك تعريضاً بملك بني العبّاس ، وفي تصحيفه إلى فانعوا حكاية مستطرفة
تركتها
الصفحه ٣١٩ :
__________________
١. سورة الأنبياء ٣٥.
٢. سورة الزمر : ٣٠.
٣. وفي المصدر :
القاضي علي بن عبد العزيز.
٤. سورة فاطر