الصفحه ٢٥٦ :
لِخَاصَّتِي. أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمِّد وَآلِهِ ، وَارْزُقْنِي مِثْلَ
ذَلِكَ مِنْهُمْ ، وَاجْعَلْ لِي
الصفحه ٢٧٥ : الْمَرْزُوقِينَ ، وَطَمِعْنَا بِآمَالِنَا
فِي أَعْمَارِ الْمُعَمَّرِينَ ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ ، وَهَبْ
الصفحه ٢٨١ : صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ ، وَشَفِّعْ فِي
خَطَايَـايَ كَرَمَكَ ، وَعُدْ عَلَى سَيِّئاتِي بِعَفْوِكَ
الصفحه ٢٨٦ : الْجِسَامِ ،
وَإلْهَامِكَ الشُّكْرَ عَلَى الإحْسَانِ وَالإِنْعَامِ ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد
وَآلِهِ
الصفحه ٢٩٠ : عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ ، وَاقْضِ لِيْ بِالْخِيْرَةِ ،
وَأَلْهِمْنَا مَعْرِفَةَ الاخْتِيَارِ ، وَاجْعَلْ
الصفحه ٢٩٢ : اللَّهُمَّ مِنْ خَلْقِكَ ، مُحَمَّد وَعِتْرَتِهِ ،
الصِّفْـوَةِ مِنْ بَرِيَّتِـكَ الطَّاهِرِينَ
الصفحه ٢٩٦ : لِبَاسَ الْبَلاَءِ. أللَّهُمَّ صَلِّ
عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ ، وَأَنْزِلْ عَلَيْنَا نَفْعَ هَذِهِ
الصفحه ٣٠١ : يُخَافُ إغْفَالُكَ ثَوَابَ مَنْ أَرْضَاكَ ،
فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ ، وَهَبْ لِيْ أَمَلِي
الصفحه ٣٠٦ : وَاعِظاً لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنْ أَشْبَاهِهِنَّ ، فَصَلِّ
عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ ، وَاجْعَلْ نَدَامَتِي
الصفحه ٣١٤ : مُحَمَّد
وَآلِهِ ، وَاكْفِنَا طُـولَ الأمَـلِ وَقَصِّرْهُ عَنَّا (٣) بِصِدْقِ الْعَمَلِ
، حَتَّى لا
الصفحه ٣٢٤ :
٤١
وكان من دعائه عليه
السلام في طلب الستر وَالوقاية
أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد
وَآلِهِ
الصفحه ٣٢٧ : أَنْزَلْتَهُ عَلَى نَبِيِّكَ مُحَمَّد صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ
تَنْزِيلاً ، وَجَعَلْتَهُ نُوراً نَهْتَدِي
الصفحه ٣٣٣ : : شطره ووجهته.
(٣) قوله عليه السلام
: إنّك أنزلته على نبيّك محمّد
صلّى الله عليه وآله
مجملاً ...
أي
الصفحه ٣٣٥ : مُحَمَّد
وَآلِهِ ، وَأَنْ يَجْعَلَكَ هِلاَلَ بَرَكَة لاَ تَمْحَقُهَا الأيَّامُ ،
وَطَهَارَة لاَ
الصفحه ٣٧٦ : مُحَمَّد نَبِيِّنَا وَآلِهِ، كَمَا
صَلَّيْتَ عَلَى مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبِينَ ، وَصَلِّ عَلَيْهِ وَآلِهِ