الصفحه ٧٣ :
مِنْ مَوْفُورِ
ثَوَابِهِ ، أَوْ مَحْذُورِ عِقَابِهِ ، لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَساءُوا بِمَا
عَمِلُوا
الصفحه ١١١ :
وأن يكون ابتدائيّة متعلّقة بالإعزاز ،
والضمير المجرور عائد إلى «من» أي : من كثرتهم في إعزاز دينك
الصفحه ١٦٢ :
أعانه ونصره ، ومنه
فمن رجل يعديني. والعدى اسم تارة من الإستعداد ، واُخرى من الإعداء ، فعلى الأوّل
الصفحه ١٧١ :
أَهْلاً مِنْهُ لِذَاكَ ، هَلْ أَنْتَ يَا إلهِي ، رَاحِمٌ مَنْ دَعَاكَ
فَأُبْلِغَ فِي الدُّعَاءِ؟ أَمْ
الصفحه ٢٢٧ : قدرة ومقدرة ، ومنه قولهم : المقدرة تذهب الحفيظة. وبالفتح
والكسر بمعنى اليسار ، يقال : رجل ذو مقدرة ، أي
الصفحه ٢٥٠ :
(٣) قوله عليه السلام
: في كلّ ما عنيت به
على البناء المجهول ، وبضمّ التاء
للمتكلّم ، من قولهم
الصفحه ٢٥٣ : يستجرينّكم الشيطان. (١)
جعله بعضهم استفعالاً من الجري بمعنى الوكيل والرسول ، يعني : لا تتولّوا وكالة
الشيطان
الصفحه ٣٥٦ :
والنصف الآخر زمان
الاُفول على التدريج.
ويحتمل أن يراد بهما الغروب في اُفق
الغرب ، والطلوع من
الصفحه ٣٧٣ :
السَّلاَمُ عَلَيْكَ
مِنْ أَلِيف آنَسَ مُقْبِلاً فَسَرَّ ، (٢) وَأَوْحَشَ مُنْقَضِياً فَمَضَّ
الصفحه ٣٧٥ :
بِشَهْرِنَا ، وَبَارِكْ لَنا فِي يَوْمِ عِيْدِنَا وَفِطْرِنَا ، وَاجْعَلْهُ
مِنْ خَيْرِ يَوْم مَرَّ عَلَيْنَا
الصفحه ٣٨٣ : ، فإنّه في مذهب العبوديّة ومن جهة كبرياء الربوبيّة استعظام أقلّ
الطاعات ، واستكبار أصغر العبادات (٢)
من
الصفحه ٦٣ :
عن ابن الأنباري أنّه
من الملاءة والملوءة ، وهما المدّة من الزمان ، وفي اُولاهما الحركات الثلاث
الصفحه ٩٤ : منه. يقال : كاثرته فكثرته إذا غلبته وكنت أكثر منه. ومنه
حديث مقتل الحسين عليه السلام : «ما رأينا
الصفحه ٩٨ :
وكان من دعائه عليه
السلام
في الصلوة على حملة
العرش وكل ملك مقرب
اللَّهُمَّ وَحَمَلَةُ عَرْشِكَ
الصفحه ١٠٥ : النهاية : وفي حديث
الكسوف : «وإنّكم تقتنون في القبور» ، يريد مسائلة منكر ونكير ، من الفتنة :
الإمتحان