الصفحه ١٧٢ :
ذَلِكَ عَنْ أَنْ
جَرَيْتُ إلَى سُوءِ مَا عَهِدْتَ مِنّي ، فَمَنْ أَجْهَلُ مِنِّي يَا إلهِيْ
الصفحه ٢٨٥ :
فُرُوضِـكَ (٨)
الَّتِي مَنْ ضَيَّعَها هَلَكَ ، وَلَسْتُ أَتَوَسَّلُ إلَيْكَ بِفَضْلِ نَافِلَة
مَعَ
الصفحه ٨١ :
والعجلة من الخطّ
والغلط والتعدّي والشطط.
قال العلّامة الزمخشري في أساس البلاغة
: تخطّأت بالمسألة
الصفحه ١٢١ :
وَمَتَّعْتَنَا بِهِ
مِنْ ضَوْءِ النَّهَارِ ، وَبَصَّرْتَنَا مِنْ مَطَالِبِ الاقْوَاتِ
الصفحه ١٥٤ :
١٣
وكان من دعائه عليه
السلام في طلب الحوائج إلى الله تعالى
أللَّهُمَّ يَا مُنْتَهَى مَطْلَبِ
الصفحه ٢٤١ : مَا
حَفِظَاهُ مِنِّي فِي صِغَرِي. (٦) اللَّهُمَّ وَمَا مَسَّهُمَا مِنِّي مِنْ
أَذَىً ، أَوْ خَلَصَ
الصفحه ٣٥٨ : وانكساف جرمه حالة الاستقبال.
الخسوف : هو عدم إضاءة النيّر الأصغر
وهو القمر ما يلينا من كرة البخار في
الصفحه ٣٦٧ : الطهور من أقذار
الذنوب وأدناس السّيئات بالضمّ ، كما الوضوء بالفتح للوضوء بالضمّ ، والإضافة إذن
بيانيّة
الصفحه ٣٨٨ :
ساعة واحدة مستوية ،
أي : في أربع دقائق من ساعة واحدة ، يقطع بحركته درجة واحدة ، أعني : في مقدار من
الصفحه ٤٣٧ :
الإعتذار.
والتلقين تفعيل من لقن الكلام من فلان ،
من باب علم. وتلقّنه منه أخذه من لفظه وفهمه
الصفحه ١٥٧ :
١ قوله عليه السلام :
ويا من لا يعينه دعاء الداعين
بفتح المثنّاة من تحت وبالمهملة الساكنة
وبالنون
الصفحه ٢٢٣ :
شَوْقاً ، وَآمَنَ
مِنَ السَّيِّئاتِ فَرَقاً ، (٩) وَخَوْفاً ، وَهَبْ لِي نُوراً (١٠) أَمْشِي بِهِ
الصفحه ٢٨١ :
جَارِحَة عَلَى
حِيَالِهَا مِنْ تَبِعَاتِكَ ، وَتَأْمَنُ مِمَّا يَخَافُ الْمُعْتَدُونَ مِنْ
الصفحه ٣٥٥ :
وإذ قد استبان لك أنّه يفصل بين المظلم
والمنير من جرم القمر دائرة على جرمه هي عظيمة بحسب الحسّ
الصفحه ٣٩٦ : ذَا بَيْنَ يَدَيْكَ صَاغِراً ذَلِيلاً خَاضِعَاً
خَاشِعاً خَائِفَاً مُعْتَرِفاً بِعَظِيم مِنَ