الصفحه ٥٣ : السَّتْرِ وَالْوِقَايَةِ
دُعَاؤُهُ عِنْدَ خَتْمِهِ الْقُرْآنَ
دُعَاؤُهُ إِذَا نَظَرَ إِلَى
الْهِلَالِ
الصفحه ٣٤٥ :
الحاصل على ثلاثمائة وستّين ، خرج مقدار درجة واحدة من مقعّر الفلك الأقصى
بالمقياس (١٢٢٣) ل تقريباً
الصفحه ٧٠ : الإسلام ، وقوّته من بعد ضعفه وتأنأته (٢)
، ومن لم يستطع إلى ما تلوناه عليك سبيلاً ، تحامل محملاً وعراً
الصفحه ١٤٨ : بِيَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ، وَيَا أَرْحَمَ مَنِ
انْتَابَهُ الْمُسْتَرْحِمُونَ ، (٢) وَيَا أَعْطَفَ
الصفحه ٢٣٥ :
من الشيطان الرجيم.
(٧) قوله عليه السلام
: ومن شرّ السامة
أي : من شرّ الخاصّة ، من سمت النعمة
الصفحه ٣٩٨ :
تَسْتَدْرِجْنِي
بِإمْلائِكَ لِي اسْتِدْرَاجَ مَنْ مَنَعَنِي خَيْرَ مَا عِنْدَهُ ، وَلَمْ
الصفحه ٨٧ :
قلت : وهي بالمعنى الثاني يستعمل بـ«من»
، كما في قوله عليه السلام «من فضله».
قال ابن فارس في مجمل
الصفحه ٣٦٠ :
فالشيء في خلاف جهة العرض هي من القمر ،
والاُخرى من دائرة الظلّ ، والمستنير منه هلالي محدبه منه
الصفحه ٢٦٩ :
حصونها للأرض في أرضك.
(١٩) قوله عليه
السلام : واطف عنه ...
أي اجعله لم ترسب حرارة الشوق في فؤاده
، من
الصفحه ٣٧٩ :
٤٦
وكان من دعائه عليه
السلام
في يوم الفطر إذا
انصرف من صلوته
قام قائما ثم استقبل
القبلة وَفي
الصفحه ٣٥٤ :
للأرض ، وستّة آلاف
وستّمائة وأربعة وأربعون مثلاً للقمر.
وقد برهن أرسطرخس في الشكل الثاني من
الصفحه ٣٦٥ :
وَأَنْ نَتَعَاهَدَ
جِيرَانَنَا بِالاِفْضَالِ وَالْعَطِيَّةِ ، وَأَنْ نُخَلِّصَ أَمْوَالَنَا مِنَ
الصفحه ٣٧٤ : ،
أَنْتَ وَلِيُّ مَا اثَرْتَنَا بِهِ مِنْ مَعْرِفَتِهِ ، وَهَدَيْتَنَا مِنْ
سُنَّتِهِ ، وَقَدْ تَوَلَّيْنَا
الصفحه ٩٢ : منصوباً بالعطف على موضع الهاء من «عليه» ؛
لأنّ موضعها نصب بوقوع الفعل. وإن كانت مجرورة بـ«على» فليس من
الصفحه ١٣١ :
صوابه بحيّ ، من وحى الذبيحة إذا ذبحها ذبحاً وحياً ، ولا يقال : أوحى. انتهى
كلامه.
ويقال : استوحاه