الصفحه ٣٣٤ :
ولقد صحّ عنه صلّى الله عليه وآله من
طرق العامّة ومن طريق الخاصّة أنّه قال : صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٩ : مهيّاتهم شطر بابه سبحانه ، شاخصون بأبصار أنياتهم تلقاء
جنابه جلّ سلطانه من حيث هم لا يعلمون ، وهم جميعاً
الصفحه ٦١ : عليه من الأصحاب
بالتوثيق ، إلّا أنّ الشيخ تقي الدين الحسن بن داود ، ذكره في قسم الموثّقين من
كتابه
الصفحه ٨٩ :
٢
وكان من دعائه عليه
السلام
بعد هذا التحميد في
الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ١١٢ :
واختاره الجوهري في الإتّخاذ ، حيث ذكر
أنّه افتعال من الأخذ ، إلّا أنّه أدغم بعد تبيين الهمزة وابدا
الصفحه ٣٦٣ : ، الَّذِي أُنْزِلَ فِيْهِ الْقُرْآنُ ، هُدىً لِلنَّاسِ
وَبَيِّنَات مِنَ الْهُدى وَالْفُرْقَانِ ، فَأَبَانَ
الصفحه ١٨٦ :
(١٠) قوله عليه
السلام : وأشرب قلوبنا
على صيغة الأمر من باب الإفعال : إمّا
من الشراب والشرب ، أو
الصفحه ٤٩ : إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ
الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ وَنُخَوِّفُهُمْ فَما يَزِيدُهُمْ
الصفحه ٢٩٨ : .
__________________
١. غريب القرآن :
١٣٢.
٢. غير موجود في «مطر»
منه.
الصفحه ٣٢٧ :
٤٢
وكان من دعائه عليه
السلام عند ختم القرآن
أَللَّهُمَّ إنَّكَ أَعَنْتَنِي عَلَى
خَتْمِ
الصفحه ٥٨ : ـ في كتابه الفهرست ، لذكر من تأخّر عن شيخ الطائفة ، ومدحه بالفقه
والصلاح (١)
ولم يذكر غيره من الأصحاب
الصفحه ١٦٣ : : الغضب والسخط.
(١٠) قوله عليه
السلام : فكما كرهت إليّ أن أظلم
في خ «ش» من أن أظلم ، على أن يكون «من
الصفحه ٣٢٠ : البلاغة : فلان مائت من الغمّ
ويموت من الحسد. (٢)
نعم يقال : أيضاً موت مائت أي : شديد ،
كما يقال : ليل
الصفحه ٤٤٠ : ...................... ٢٩٩
٣٨ دعائه عليه السلام في الإعتذار من تبعات العباد و
........................... ٣٠٦
٣٩ دعائه
الصفحه ١٧ : ، ودر علم رياضي به جميع أقسام متفرّد ووحيد در مقال ، ودر اُصول حلّال
عويصات وأعضال ، ودر علم تفسير قرآن