تكلّم موسى مع الله تعالى مع عدم إحراقه. طبع سنة ١٣٠٢ في بمبئي.
٤٢ ـ الجمع والالتوفيق بين رأيي الحكيمين في حدوث العالم. الذريعة : ٥ / ١٣٤.
٤٣ ـ الجنّة الواقية في الدعاء. قال في الرياض : ٥ / ٤٤ : وقد تنسب إليه رسالة الجنّة الواقية في الدعاء وهي مشهورة ، وقد رأيت على خلف نسخة منها أنّها تأليف هذا السيّد ، والظنّ أنّه سهو.
وقال في الذريعة : ٥ / ١٦٢ : لا أرى وجهاً لنسبة المختصر إلى الميرداماد كما في بعض المواضع ، غير أنّ الميرداماد لمّا استحسن المختصر كتب بخطّه نسخة منه ولم ينسبه إلى أحد. وكتب إمضاؤه في آخر مكتوبه ، فلمّا وجدت النسخة بخطّه وتوقيعه من غير نسبة إلى أحد نسبوه إليه إلى آخر ما قال. والظاهر أنّ الكتاب للكفعمي والله أعلم.
٤٤ ـ جواب استفتاءات كثيرة. الرياض : ٥ / ٤٢.
٤٥ ـ جواب سؤال تلميذه السيّد الأمير منصور بن محمّد في حدوث العالم.
٤٦ ـ جواب السؤال عن اختلاف الزوجين قبل الدخول في قدر المهر مختصرة. الرياض : ٥ / ٤١.
٤٧ ـ جيب الزاوية. الذريعة : ٥ / ٣٠٣.
٤٨ ـ الحبل المتين في الحكمة. الذريعة : ٦ / ٢٣٩.
٤٩ ـ حدوث العالم ذاتاً وقدمه زماناً انتصر فيه لأرسطو على أفلاطون وانتقد على الفارابي لجمعه بين الرأيين. الذريعة : ٦ / ٢٩٢. وهو كتابه الجمع والتوفيق المتقدّم.
٥٠ ـ الحكمة اليمانيّة. الرياض : ٥ / ٤١.
٥١ ـ خطب جمّة لصلاة الجمعة ، وقد طبع مع الاثني عشر رسالة له.
٥٢ ـ خلسة الملكوت ، صرّح به في التعليقة على اُصول الكافي ص ١٨٥ و ٣١٠ ، وطبع أخيراً مع القبسات ويسمّى أيضاً بصحيفة القدس.
٥٣ ـ ديوان شعره بالعربي والفارسي ، قال في الرياض : وقد جمع أشعاره العربيّة والفارسيّة صهره السيّد أمير سيد أحمد بن زين العابدين العلوي في ديوان بأمر السلطان شاه