الصفحه ٣٣٢ : المهيمنات أي : المسائل
الدقيقة التي تهيم أي : تحير. (٣)
وفي النهاية الأثيريّة : في باب الهاء
مع الميم ، في
الصفحه ٣٣٣ : بالاُمور.
ثمّ في باب الهاء مع الياء ، قال : وفي
حديث عكرمة «كان علي عليه السلام أعلم بالمهيمات» كذا جا
الصفحه ٣٤٣ : الحركتين
جميعاً مختصّ بالقمر ، وإنّما جعلنا الحركة الغربيّة المركّبة للقمر بالذات ، مع
أنّها لجرم القمر
الصفحه ٣٥٠ : ، ويعود إلى الإجتماع مع الأوج ، وهذا من المستغربات.
وهذه الحركة متشابهة حول مركز العالم ،
لا حول مركز
الصفحه ٣٥٦ : أحوال القمر مع شموله الكواكب بأسرها ،
لكون التخلّف فيه عن تمام دورة معدّل النهار في كلّ يوم ، والإنتقال
الصفحه ٣٥٩ :
على مركز الظلّ كان
المكث في الغاية ومركز القمر على العقدة مع مركز الظلّ.
وإنّما قدر حدّ الخسوف
الصفحه ٣٧٠ : تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّـهُ
النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَىٰ
الصفحه ٣٧٧ : ، وكذلك همزة «اُدعوني» المضمومة في وقلت : (ادْعُونِي
أَسْتَجِبْ لَكُمْ)
ولا يجوز إسقاطها في الوصل ، مع
الصفحه ٣٩١ : حَمْداً يُوَازِي صُنْعَكَ ، وَلَكَ الْحَمْدُ
حَمْداً يَزِيدُ عَلَى رِضَاكَ ، وَلَكَ الْحَمْدُ حَمْداً مَعَ
الصفحه ٣٩٦ : ،
وَاثِقاً بِتَجَاوُزِكَ ، وَكَانَ أَحَقَّ عِبَادِكَ مَعَ مَا مَنَنْتَ عَلَيْهِ
أَلاَّ يَفْعَلَ ، وَهَا أَنَا
الصفحه ٣٩٨ : ، وَلاَ تُهْلِكْنِي مَعَ مَنْ تُهْلِكُ مِنَ الْمُتَعَرِّضِينَ
لِمَقْتِكَ وَلاَ تُتَبِّرْني فِيمَنْ
الصفحه ٤٣١ : ،
وَاجْعَل فِي ذَلِكَ الْيَومِ مَعَ أَوْلِيَآئِكَ مَوْقِفِي ، وَفِي أَحِبَّائِكَ
مَصْدَرِي ، وَفِي جِوَارِكَ
الصفحه ٤٣٤ : أَوْلِيَآئِكَ ، وَاسْتَعْمِلْنِي
فِي مَرْضَاتِكَ عَمَلاً لاَ أَتْرُكُ مَعَهُ شَيْئاً ، مِنْ دِيْنِكَ مَخَافَةَ