الصفحه ٣٢ : طبع
مع القبسات سنة ١٣١٥.
٩ ـ تأويل المقطّعات في أوائل السور
القرآنيّة. الذريعة : ٣ / ٣٠٧.
١٠
الصفحه ٣٦ : مع ديوانه بإيران في ١٣٥٠ ، راجع الذريعة : ١٩ / ٢٩٦.
٨٠ ـ نبراس الضياء في معنى البداء.
الذريعة : ٢٤
الصفحه ٤٦ : إِلَيْهِ إِلَى غُلَامٍ كَانَ مَعَهُ
وَقَالَ : اكْتُبْ هَذَا الدُّعَاءَ بِخَطٍّ بَيِّنٍ حَسَنٍ وَاعْرِضْهُ
الصفحه ٤٧ : ،
إِنْ رَأَيْتَ أَنْ أَعْرِضَهَا مَعَ صَحِيفَةِ زَيْدٍ وَيَحْيَى؟
فَأَذِنَ لِي فِي ذَلِكَ وَقَالَ
الصفحه ٥٧ : معيّة ـ أدام الله تعالى علوّه ـ قراءة
صحيحة مهذّبة ، ورويتها له عن السيّد بهاء الشرف أبي الحسن محمّد بن
الصفحه ٦٣ : ،
وتملّ حبيبك عش معه ملاوة. انتهى.
قلت : ويقال أيضاً : فلان مليء بكذا ،
إذا كان مطيقاً له ، قادراً عليه
الصفحه ٩١ : صحّتها ، ورويناه بالنقل المتواتر في سائر العصور إلى عصرنا هذا ،
وإسقاط إعادة الجارّ مع العطف على الضمير
الصفحه ١٠٣ : . (١)
فأناله السلطان نائلة جليلة ، ووصله صلة ثقيلة ، مع شدّة عتوّه وتبالغه في عناده
فليدرك.
(١٠) قوله عليه
الصفحه ١٠٦ : نفس معها سائق
نسخة الشهيد : «قائم» في الأصل ، وسائق
في «س» وهو الموافق للتنزيل الكريم
الصفحه ١٠٨ : عَلَيْكَ ، (٢) وَكَانُوا مَعَ رَسُولِكَ
دُعَاةً لَكَ إلَيْكَ ، وَاشكُرْهُمْ عَلَى هَجْرِهِمْ فِيْكَ دِيَارَ
الصفحه ١١٠ : «من» بيانيّة لتبيين «من». والتقدير من كثرتهم
من مظلومي الدعاة إليك مع رسولك في إعزاز دينك ، والحاصل
الصفحه ١١٣ : عنهم (٢)
نصوص في تجرّد النفس الإنسانيّة الباقية الحيّة بعد الموت البدني ، فإنّ المستعدّ
يجب أن يبقي مع
الصفحه ١١٥ : نصف النهار وإن لم يكن معها نوم. والمقيل أيضاً
موضع القايلة ، وهو المراد هاهنا
الصفحه ١٣٦ : . (٢)
وفي القاموس : أعجبه كذا حمله على العجب
منه ، وأعجب هو به ، والرجل يعجبه القعود مع النساء ، أو تعجب
الصفحه ١٥٩ : ، فَكُلُّ مَكْرُوه
جَلَلٌ (٦) دُونَ سَخَطِكَ ، وَكُلُّ مُرْزِئَةٍ (٧) سَوَاءٌ (٨) مَعَ
مَوْجِدَتِكَ