الصفحه ٧٩ : النحوي أنّه حيث
يكون أوّلاً مستعملاً على الظرف مع انقطاع الاضافة ، إنّما يصحّ فيه البناء على
الضمّ لا غير
الصفحه ٩٩ : السّحَـابِ (٨)
الْتَمَعَتْ صَوَاعِقُ الْبُرُوقِ ، وَمُشَيِّعِيْ الْثَلْجِ وَالْبَرَدِ ،
وَالْهَابِطِينَ مَعَ
الصفحه ١١٦ : الْقَاطِعِين بِصِلَتِكَ ،
حَتّى لا نَرْغَبَ إلَى أحَد مَعَ بَذْلِكَ ، وَلاَ نَسْتَوْحِشَ مِنْ أحَد مَعَ
الصفحه ١٦٤ :
(١٣) قوله عليه
السلام : ويحاصروني
بالمهملة والمعجمة مع المعجمة أو
المهملة ، يعني بالمهملتين من
الصفحه ٢١٤ :
الضَعِيْفِ ، وَوَاقِيَ اأامْرِ الْمَخُوْفِ ، (١) أَفْرَدَتْنِي الْخَـطَايَا;
فَـلاَ صَاحِبَ مَعِي
الصفحه ٣١٢ : «بحقّه» إمّا للتعدية أي :
أفتّه أذهبته عنه ، أو للملابسة أي : ذهبت عنه متلبّساً بحقّه ، أو بمعنى «مع» أي
الصفحه ٣٤٩ : والإستقبال
والتربيعين بطوء مع زيادة بعد ، وذلك إذا كان في ذروة التدوير سرعة مع نقصان البعد
، وذلك إذا كان في
الصفحه ٣٦٦ : عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَامْحَقْ ذُنُوبَنَا مَعَ امِّحاقِ هِلاَلِهِ ، (٤)
وَاسْلَخْ عَنَّا
الصفحه ٣٩٣ : وَلِمَنْ دُونَكَ ، وَتُنْشِئُ مَعَ ذَلِكَ صَلَوَات
تُضَاعِفُ مَعَهَا تِلْكَ الصَّلَوَاتِ عِنْدَهَا
الصفحه ٤٠٢ :
لِقاءَكَ ، وَتُبْ
عَلَيَّ تَوْبَةً نَصُوحاً ، لاَ تُبْقِ مَعَهَا ذُنُوباً صِغِيرَةً وَلا
كَبِيرَةً
الصفحه ٤٣٦ :
أنّ الملائكة يحيّونهم ويسلّمون عليهم ، أو يحيي بعضهم بعضاً ويسلّم عليهم ، أو
يعطون التبقية والتخليد مع
الصفحه ٧ : ، ولا بدّ لنا من تعلّم كيفيّة الدعاء والمناجات مع
الله تبارك وتعالى ، وذلك من خواصّ طريق الأوليا
الصفحه ٢١ : مع الشيخ
البهائي :
كان بينه وبين الشيخ البهائي العاملي من
التآخي والخلطة والصداقة ما يندر وجود مثله
الصفحه ٢٧ :
أيّده الله. ولا استبعاد في ملاقاته لاتّحاد العصر ، مع أنّ السيّد الداماد رواه
عنه في أوائل عمره ، كما
الصفحه ٢٨ : عندي اتّحاد السيّد علي
بن أبي الحسن الموسوي العاملي الجبعي مع السيّد نور الدين علي بن الحسين بن أبي