الصفحه ١٨٤ : ويحرز في نفسه ما يتمنّاه ، كذلك المختلق يقدر في نفسه
كلمة بعد كلمة. وإمّا الأخذ من يتمنّى الأحاديث مقلوب
الصفحه ٢١٥ : ) لَكَ ، لا
أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلاَ ضَرّاً إلاَّ بِكَ ، أَشْهَدُ بِذَلِكَ عَلَى
نَفْسِي
الصفحه ٢٢٣ :
أَتَعَرَّفَ مِنْ نَفْسِي رَوْحَ الرِّضَا ، وَطُمَأنِينَةَ النَّفْسِ (١٥) مِنِّي
بِمَا يَحْدُثُ لَكَ فِيمَا
الصفحه ٢٧٩ : عَنْ مَصَارعِ الذُّنُوبِ كَمَا
وَضَعْتُ لَكَ نَفْسِي ، وَاسْتُرْنِي بِسِتْرِكَ كَمَا تَأَنَّيْتَنِي
الصفحه ٣٠٧ : ما هو الثابت في نفسه
المتحقّق في حقيقته بحسب نفس الأمر ، وعلى ما يستحقّه ذو حقّ من الحقوق الشرعيّة
الصفحه ٣٢١ :
واعتباراً بحسب ما أنّها مزرع المزاد
للنفس في سبيل الإستكمال ومتجر الإسترباح للعقل في طريق الكمال
الصفحه ٣٤٣ : .
وأمّا أن يكون ذلك بحسب حركة جرم القمر
على نفسه في موضعه الذي هو مركوز فيه ، فاحتمال بعيد جدّاً ؛ إذ تلك
الصفحه ٣٩٧ : عَلَى نَفْسِهِ ، أَنَا الْمُرْتَهَنُ بِبَلِيَّتِهِ ، أَنَا الْقَلِيلُ
الْحَيَاءِ ، أَنَا الطَّوِيلُ
الصفحه ٤٢٧ : بِذَنْبِي ، مُقِرَّاً بِخَطَايَايَ ، أَنَا بِإسْرَافِي عَلَى
نَفْسِي ذَلِيلٌ ، عَمَلِي أَهْلَكَنِي
الصفحه ٤٣٠ : ، الْمُتَرَدِّدُ فِي خَطِيئَتِي ، الْمُتَحَيِّرُ
عَنْ قَصْدِي، الْمُنْقَطَعُ بِي ، (١) قَدْ أَوْقَفْتُ نَفْسِي
الصفحه ١٣ : ، ثمّ غلب عليه وعلى ولده من بعده ذلك
اللقب الشريف ، ولقّب هو نفسه بذلك كما في بعض المواضع بهذه الصورة
الصفحه ١٤ : ظنّ كون نفسه صهراً. (١)
الثناء عليه :
يوجد ثناء العلماء عليه في كثير من
معاجم التراجم ، وكتب
الصفحه ١٥ : الفوز والنجاة حتّى استأثر ذو المنّة ، وتلا
بـ(أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ). (١)
وقال تلميذه
الصفحه ١٨ : ، مواظباً على أداء النوافل ، لم يفته شيء منها
منذ أن بلغ سنّ التكليف حتّى مات. مجدّاً ساعياً في تزكية نفسه
الصفحه ٢٠ : ، جابر انكسار قلبي مستنفض بذلك عن نفسي حزني وكآبتي ، وإذا أنا عارض عليه
ذلك الحرز على ما هو مأخوذ سماعي