الصفحه ١٠١ : والنون من زيادات النسب. (١)
وقال الشهرستاني في كتاب الملل والنحل :
رُوحاني بالرفع من الروح ، ورَوحاني
الصفحه ١٠٣ :
الهمزة مكان الهاء.
ثمّ إنّي في كتاب نبراس الضياء قلت :
وهذه إن هي اُخت الحكاية المعروفة للخليل
الصفحه ١٠٥ : ، ويقال : أوهمت في الكلام
والكتاب إذا أسقطت منه شيئاً.
قال الجوهري وغيره : أوهمت الشيء أي :
تركته كلّه
الصفحه ١١٤ : . ولا شيء من بناء أفعل مطاوعاً ، ولا يتقن نحو هذا إلّا حملة كتاب
سيبويه.
وإنّما أكبّ من باب أنفض أو
الصفحه ١٢٤ : شاكلة واحدة. والله
سبحانه أعلم برموز وحيه وبطون كتابه ، فليتبصّر.
(٢) قوله عليه السلام
: نهضات
نهضه
الصفحه ١٨٤ :
: (وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لَا يَعْلَمُونَ
الْكِتَابَ إِلَّا أَمَانِيَّ)
(٣) فإمّا الأمر على هذا
السبيل بعينه
الصفحه ١٨٧ : ؛ لأنّ الخاتم زينة ، والتختّم بالخاتم تزيّن ، أو بمعنى كرامتهم
وقدرهم ، من قولهم : كرم الكتاب ختمه.
(١٧
الصفحه ١٩٢ : جمع سافر وهو الكاتب ، والسفر بالكسر الكتاب.
(٧) قوله عليه السلام
: درره
بكسر الدال وفتح الراء. وفي
الصفحه ٢٠٣ :
في كتب الأدب.
قال المطرّزي في كتابيه المعرف والمغرب
: أحكم الشيء فاستحكم وهو مستحكم بالكسر لا
الصفحه ٢٥٨ : السلام آمين وقال : إنّه كالختم على الكتاب.
وعن أمير المؤمنين عليه السلام : آمين
خاتم ربّ العالمين
الصفحه ٣٠٣ : .
(٦) قوله عليه السلام
: بما يقصّر عمله
يقصّر بالتخفيف من باب طلب ، و «عمله»
على الفاعليّة أصل الكتاب
الصفحه ٣٢٠ : جدّاً في الكتاب
الكريم ، وفي السنّة الشريفة ، وفي أحاديث آل بيت الوحي والعصمة حثّ المؤمن على
استكراه
الصفحه ٣٢٧ : كِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَهُ نُوراً وَجَعَلْتَهُ مُهَيْمِناً عَلَى
كُلِّ كِتَاب أَنْزَلْتَهُ
الصفحه ٣٣٢ : الضمير.
(١) قوله عليه السلام
: وجعلته مهيمناً على كلّ كتاب أنزلته
قال في غريب القرآن : مهيمناً
الصفحه ٣٤٠ : إلّا بذلك كلّه ، على ما قد أصّلناه في
كتبنا وصحفنا وفصّلناه مبسوطاً في كتاب القبسات.
قال في إلهيّات