الصفحه ١٤٢ : ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد
وَآلِهِ وَلا تُشْمِتْهُ بِنَا بَعْدَ تَرْكِنَا إيَّاهُ لَكَ ، وَرَغْبَتِنَا
عَنْهُ
الصفحه ٦١ : .
وفي النسخ الواقعة إلينا من الفهرست :
المتوكّل بن عمير بن المتوكّل (٢)
تصغير عمر.
وقد ضبط الشيخ ابن
الصفحه ٦٩ : منبري هذا ، يردون الناس عن
الاسلام القهقهرى.
فقلت : يا ربّ في حياتي أو بعد موتي؟
فقال : بعد موتك
الصفحه ٨٩ :
٢
وكان من دعائه عليه
السلام
بعد هذا التحميد في
الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٥١ :
: فإنّك مليء
بالهمزة بعد الياء على صيغة فعيل. وفي
نسخة برواية «كف» مليّ مشدّدة الياء بالقلب والإدغام من
الصفحه ٣٧٠ : تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّـهُ
النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَىٰ
الصفحه ١٧٣ : حَتَّى تَسْقُطَ أَشْفَارُ عَيْنَيَّ ، (١٩)
وَانْتَحَبْتُ حَتَّى يَنْقَطِعَ صَوْتِي ، وَقُمْتُ لَكَ حَتَّى
الصفحه ٣١٨ : بَعْدَ مَوْتِهَا) (١)
وقوله تعالى (وَأَحْيَيْنَا
بِهِ بَلْدَةً مَّيْتًا).
(٢)
الثاني : زوال القوّة
الصفحه ١٤٨ : الْعَمَلِ قَدِ
انْقَضَتْ ، وَغَايَةَ الْعُمُرِ قَدِ انْتَهَتْ ، وَأَيْقَنَ أَنَّهُ لا مَحيصَ
لَهُ مِنْكَ
الصفحه ٢٠٢ : : وذلّلني واستعملني في العبادة لك.
(٤) قوله عليه السلام
: بذلة
البذلة بكسر الموحّدة وتسكين المعجمة من
الصفحه ١٨٢ : ،
وَأَعْطِهِمْ عَلَيْهِ أَسْلِحَةً مَاضِيَةً. أللَّهُمَّ وَاعْمُمْ بِذلِكَ مَنْ
شَهِدَ لَكَ بِالرُّبُوبِيَّةِ
الصفحه ٣٦٥ : أَبْوابِ
الطَّاعَةِ لَكَ ، وَأَنْوَاعِ القُرْبَةِ إلَيْكَ. أللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ
بِحَقِّ هَذَا
الصفحه ٦٤ : : صحيفة من
الدعاء الكامل
دعاء الصحيفة المكرّمة السجّاديّة ،
يلقّب بـ«زبور آل محمّد عليهم السلام» ذكر لك
الصفحه ١٧١ :
الَّذِي أَفْنَتِ
الذُّنُوبُ عُمْرَهُ ، (٩) وَأَنَا الَّذِي بِجَهْلِهِ عَصاكَ ، وَلَمْ تَكُنْ
الصفحه ٢٣١ : ، وَالْبَصِيرَةِ فِي قَلْبِي ، وَالنَّفَاذِ فِي أمُورِيْ ،
وَالْخَشْيَةِ لَكَ ، وَالْخَوْفِ مِنْكَ ، وَالْقُوَّةِ