الصفحه ٣٥٥ :
وإذ قد استبان لك أنّه يفصل بين المظلم
والمنير من جرم القمر دائرة على جرمه هي عظيمة بحسب الحسّ
الصفحه ٣٥٦ : أحوال القمر مع شموله الكواكب بأسرها ،
لكون التخلّف فيه عن تمام دورة معدّل النهار في كلّ يوم ، والإنتقال
الصفحه ٣٧٥ : تَعَبَّدَ لَكَ فِيْهِ إلَى
يَوْمِ الْقِيَامَةِ. أللَّهُمَّ إنَّا نَتُوبُ إلَيْكَ فِي يَوْمِ فِطْرِنَا
الّذِي
الصفحه ٣٨٩ :
٤٧
وكان من دعائه عليه
السلام في يوم عرفة
الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.
أللَّهُمَّ لَـكَ
الصفحه ٣٩٤ :
مَا تَحْتَهُنَّ
وَمَا بَيْنَهُنَّ صَلاَةً تُقَرِّبُهُمْ مِنْكَ زُلْفى ، وَتَكُونُ لَكَ وَلَهُمْ
الصفحه ٣٩٥ : قَبْلَ خَلْقِكَ لَهُ ، وَبَعْدَ خَلْقِكَ إيَّاهُ ،
فَجَعَلْتَهُ مِمَّنْ هَدَيْتَهُ لِدِينِكَ
الصفحه ٧٢ : :
أَلْحَمْدُ للهِ (١) الاوَّلِ (٢) بِلا
أَوَّل (٣) كَانَ قَبْلَهُ وَالاخِر بِلاَ آخِر (٤) يَكُونُ بَعْدَهُ
الصفحه ٦٦ : الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا
مَوْلَىٰ لَهُمْ).
وقول عمر لعلي عليه السلام : أصبحت مولى
كلّ
الصفحه ٣٢١ : عمر المؤمن لا ثمن لها يدرك بها ما فات
ويحيي بها ما مات.
وفي الحديث عن أبي جعفر الباقر عليه
السلام
الصفحه ١٩٣ : المخلف.
(١٣) قوله عليه
السلام : مغيثاً
المغيث هاهنا مفعل من الغيث بمعنى
الكلاء والنبات ، وغيثاً
الصفحه ٢١١ : السلام من النبيّ
صلى الله عليه وآله فتدلّى أي : تعلّق به صلّى الله عليه وآله ، وهو تمثيل لعروجه
بالرسول
الصفحه ٢٧ :
أيّده الله. ولا استبعاد في ملاقاته لاتّحاد العصر ، مع أنّ السيّد الداماد رواه
عنه في أوائل عمره ، كما
الصفحه ٤٤ :
السَّلَامُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ خَطَّابٍ
الزَّيَّاتُ ، سَنَةَ خَمْسٍ
الصفحه ٣٣٤ : العميقة ، قاله في الصحاح والمجمل والأساس
والمغرب. (٣)
وجمعها الهوى بالواو المفتوحة بعد الهاء
المضمومة
الصفحه ٣٩١ : دُنْيا
وَجَدَكَ ، سُبْحَانَكَ خَضَعَ لَكَ مَنْ جَرى فِي عِلْمِكَ ، وَخَشَعَ
لِعَظَمَتِكَ مَا دُونَ