الصفحه ٣٥٥ : اليومَ الثالث (٢).
وناقةٌ مُرْبِعٌ : تُنْتَجُ فى الربيع. فإنْ كان ذلك من عادتها فهى مِرْبَاعٌ. قال
الصفحه ٥ :
وكتابٌ مَبْرُوزٌ ، أى منشورٌ ، على غير قياس.
قال لبيدٌ يصف رسم
الدار ويشبِّهه بالكتاب
الصفحه ٦٧ : الكتاب دَرْساً ودِراسة.
وَدَرسَتِ المرأةُ
درُوُساً ، أى حاضت.
وأبو دِرَاسٍ (١) : فَرْجُ المرأة
الصفحه ٨٤ : .
طلس
الطَّلْسُ
: المحوُ. وقد طَلَسْتُ الكتاب (٢) طَلْساً
فَتَطَلَّسَ.
والأطْلَسُ : الخَلَقُ ، وكذلك
الصفحه ١٦٧ : أَهْلِ
الْكِتابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ) ، أى وما من أهل الكتاب أحدٌ إلَّا ليؤمنَنَّ به.
فصل الها
الصفحه ٣١٢ : .
وتَحَفَّظْتُ الكتابَ ، أى استظهرته شيئاً بعد شيء.
وحَفَّظْتُهُ الكتابَ ، أى حملته على حِفْظِهِ
الصفحه ٣٤ : اللَزِجِ. قالهُ ابنُ السكِّيت فى كتاب القلب
والإبدال ، وأنشدَ لابن مُقْبل :
يَعْلُونَ
الصفحه ٤٧ :
تقول منه : بَؤُسَ الرجل بالضم يَبْؤُسُ
بَأْساً ، إذا كان شديد البَأْسِ. حكاه أبو زيد فى كتاب الهمز
الصفحه ٥٤ :
وقال ابن السكيت
فى كتاب القلب والإبدال : رجلٌ جُعْسُوسٌ
وجُعْشُوشٌ بالسين
والشين جميعاً ، وذلك إلى
الصفحه ٩٣ : عارفٌ به.
ويقال عَمَسَ الكتابُ ، أى دَرَس.
وطَاعُونُ عَمْوَاسَ : أوّلُ طاعونٍ كان فى الإسلام بالشأم
الصفحه ١٢٦ : يستره عن غيره.
وأهل الكتاب
يسمُّون جبريلَ عليه السلام : النَّامُوسَ. وفى الحديث «أنّ
وَرَقة بن نوفلٍ
الصفحه ١٣٨ : قَصِيرٌ
دَمِيمٌ.
قال ابنُ السكيت
فى كتابِ القَلبِ والإبْدَالِ : هُو بالشينِ والسينِ جَمِيعاً. قال
الصفحه ١٧٨ : وَرَمُهُ. ذكره ابن
السكِّيت فى كتاب القلب والإبدال.
والأَخْمَصُ : ما دخل من باطن القدم فلم يصب الأرض
الصفحه ١٧٩ : شحماً ولحماً.
وهى موجودة فى بعض النسخ. ويدل على
ثبوتها كتابة القاموس لها بالأسود كما أفاده
الصفحه ١٨٣ : كتاب ليس. وفى القاموس : السَنَةُ الشديدةُ ، والمرْكَبُ
السَوْءُ.
(٢) فى اللسان : «وساق
بعيرهم».