الصفحه ٥٠ : ، وأَزْرَمَه غَيْرُه ، وفي الحَدِيثِ (٦٠) : «لا
تُزْرِمُوا ابْني». وَزَرِمَ البَوْلُ : انْقَطَعَ.
ورَجُلٌ
الصفحه ٥١ : : أي ضَيِّقُه (٦٧).
والرُّمَيْزُ : العَصَا. ويقولونَ : لا يَرْفَعُ الرُّمَيْزَ إلَّا ضارِبٌ
الصفحه ٦٠ : شَدِيداً.
زلم :
الزَّلَمُ
والزُّلَمُ : القِدْحُ الذي لا رِيْشَ له ، والجَمِيْعُ الْأَزْلَامُ
الصفحه ٦١ : : يَعِيْبُكَ في الاسْتِقْبَالِ لا من خَلْفٍ.
ولَمَزَهُ القَتِيْرُ (٤٣) يَلْمِزُهُ
ويَلْمُزُه : إذا ظَهَرَ فيه
الصفحه ٦٥ : الدارِ : أي تَحَوَّلُوا.
والنَّفِيْزُ : زُبْدَةٌ تَتَفَرَّقُ في المَخِيْضِ لا تَجْتَمِعُ.
زفن
الصفحه ٦٧ :
والزِّبِّيْنُ : الذي يَدْفَعُ الغائِطَ.
والزَّبْنُ : المَكانُ الذي لا يَسْتَطِيْعُ الإِنسانُ أنْ
الصفحه ٧١ : بغَلِيْظٍ منه.
وهو بَازِمٌ على هذا الأمْرِ : لا يُخَلِّيه.
والْمِبْزَمُ : السِّنُّ ؛ بلُغَةِ اليَمَنِ
الصفحه ٨٣ : ، يُقال : زُرْتُ البَعِيْرَ.
والزَّوْرُ : العُقَابُ الذي في البِئْرِ لا يُقْدَرُ على قَلْعِه.
وفَضْلٌ من
الصفحه ٩١ :
ليز
(١٦)
:
ما أجِدُ مَلِيْزاً : أي مَلْجَأً.
وما يُلازُ
(١٧) منه : أي لا يُتَخَلَّصُ منه
الصفحه ٩٢ : : فِعْلُ الوَزّانِ
ما يَزِنُ
بالْمِيْزَانِ.
والمَوْزُوْنُ من الرِّجَالِ : الذي لا خَيْرَ فيه. وهو ـ أيضاً
الصفحه ٩٤ : . وفي مَثَلٍ (١٣) : «لا حُصْنُها حُصْنٌ ولا
الزِّنَاءُ زِنَاءٌ». والزِّنى يُقْصَرُ ويُمَدُّ. وخَرَجَتِ
الصفحه ١٠٦ : مُجْتَمِعٌ.
وبَعِيْرٌ أَزْيَمُ : للَّذي لا يَرْغُو.
مزى :
المَزِيُ
والمَزِيَّةُ في كُلِّ شَيْ
الصفحه ١٢٩ : مُطِرُّ أي في غير موضعه وفيما لا يوجب غضباً».
(٧) ورد في أمثال أبي
عبيد : ١١٥ والتّهذيب والصّحاح ومجمع
الصفحه ١٣٠ : لا
يَأْتي ما عِنْدَه إلَّا بإبْطَاءٍ : أَرِطَّ فإنَّكَ ذُو
إرْطَاطٍ (١٧).
والرَّطِيْطُ : الأحْمَقُ
الصفحه ١٤٣ : تَهَيَّأْتُ له ، وبيَدي : أهْوَيْتُ بها (٦).
والطِّمْطِمِيُ والطُّمْطُمَانِيُ
: الذي لا
يُفْصِحُ