الصفحه ٢١٦ :
(٣٩) : خُرّاجٌ يَخْرُجُ بالإِنسانِ لا يَكادُ يَبْرَأُ [منه](٤٠). وهي السِّمْحَاقُ من الشِّجَاج
الصفحه ٢١٧ :
رَطَاتِه (٤٦) لا يَعْرِفُ قَطَاتَه من لَطَاتِه». وقيل : هي الدائرَةُ التي في وَسَطِ الجَبْهَةِ
الصفحه ٢٤٠ :
ودارٌ وَطِئَةٌ بَيِّنَةُ
الْوَطَاءَةِ (١٢).
وَوَطِئْتُ الجَارِيَةَ.
وأرْضٌ
مُسْتَوِيَةٌ لا
الصفحه ٢٤٢ : : مِثْلُ اللَّعْمَظَةِ ؛ وهو أنْ تُوْرِدَ من الكلام (٤) ما لا أصْلَ له.
والطِّرْمَاذُ : الذي يَقُوْلُ ما
الصفحه ٢٥٥ : نَفَاقٌ.
وإذا شَتَمُوا
قالوا (٢) : «لا دَرَّ دَرُّه» أي لا كَثُرَ خَيْرُه.
وللهِ دَرُّكَ : أي عَمَلُكَ
الصفحه ٢٥٩ : إليه. وهو لا
يَدَلُ (٢) بالطَّرِيقِ : أي لا يَعْرِفُه. وانْدَلَ على الطَّرِيْقِ.
ويقولونَ :
الشَّقَا
الصفحه ٢٩٢ : : الفَرَدُ هو ذو الفِرِنْدِ ، وكذلك المُفَرَّدُ.
والفُرُوْدُ : كَوَاكِب صِغَارٌ.
وفي الحَدِيثِ (٣٢) : «لا
الصفحه ٢٩٥ : ، واللَّطَافَةُ ، والتَّحَبُّبُ.
والرَّدْبُ : الطَّرِيْقُ الذي لا يَنْفُذُ (٥١).
والقَنَاةُ التي (٥٢) يَجْري
الصفحه ٣١٥ :
والمُبَلِّدُ : الذي لا يُعِيْنُكَ بمَعْرُوْفِه.
ورَجُلٌ أَبْلَدُ : غَلِيْظُ الخَلْقِ. والذي
الصفحه ٣٢٤ : ادَّفَنَ. والماءُ الدَّفِيْنُ : الذي لا يُعْلَمُ به حَتّى يَظْهَرَ.
والدَّفِيْنَةُ : النَّوَاةُ إذا
الصفحه ٣٢٥ :
ورَجُلٌ دَفْنٌ : لا ذِكْرَ (١٥) له. ودَفْنُ
المُرُوْءَةِ
أيضا.
والدَّفُوْنُ من الرِّجَالِ : الذي
الصفحه ٣٤٣ : الأُدْرُ ، والقِيَاسُ مِئْدَارٌ.
درى :
دَرى
: عَلِمَ. وفَعَلَ
ذاكَ من غَيْرِ
دِرْيَةٍ. ويقولون : لا
الصفحه ٣٤٨ :
الرّادُ. وفي
المَثَلِ (٥٦) : «لا يَكْذِبُ (٥٧) الرَّائِدُ أهْلَه».
ورَائِدُ الرَّحى : يَدُها
الصفحه ٣٧٧ : : الوَحْشُ. والطَّيْرُ التي تُقِيْمُ بأرْضٍ شِتَاءَها
وصَيْفَها أَبَداً.
وأَوَابِدُ الشِّعْرِ : ما لا
الصفحه ٣٩١ : ـ : صِغَارُ الدُّوْدِ ، ومَثَلٌ(١٦) : «أحْقَرُ من دُوَادَةٍ». وفي الحَدِيثِ (١٧) : «إنَّ المُؤَذِّنِيْنَ لا