الصفحه ٣٠٤ : للإِثْنَاءِ
إدْرَاماً : أي سَقَطَتْ
ثَنِيَّتُه فَخَرَجَ من حَدِّ [٣٠٤ أ] الإِجْذَاعِ إلى الإِثْنَاءِ. وإذا
الصفحه ٣٠٩ :
وسَحَابَةٌ رَمْدَاءُ ـ وجَمْعُها
رُمْدٌ ـ : أي تَضْرِبُ
إلى السَّوَادِ ، وكذلك نَعَامَةٌ
رَمْدَا
الصفحه ٣١٨ : يَضْرِبُ إلى السَّوَادِ. والأعْدَاءُ. والدّاهِيَةُ مِمَّنْ
كانوا. والظُّلْمَةُ. وذَكَرُ الدُّرّاجِ ، وقيل
الصفحه ٣١٩ : كما أثبتنا ، وأشار في الأصل إلى جواز كسر الدال
فيهما أيضاً ، وضُبطتا في م بكسر فسكون فيهما. وفي معظم
الصفحه ٣٢٢ : نجد فيها دَنَّفَتْ.
(٣) من قوله : (في
سيرها ندفاناً) قبل سطرين إلى قوله هنا : (وندف هو يندف) سقط من ك.
الصفحه ٣٢٣ : .
(٧) من قوله : (القطعة
من الجبل) إلى قوله هنا : (والفندة) سقط من ك.
(٨) زيادة للإِيضاح.
(٩) كذا في
الصفحه ٣٤٩ : جَماعَةِ الطَّيْرِ فهو
وِرْدٌ.
وقَوْلُه عَزَّ
وجَلَّ : (وَنَسُوقُ
الْمُجْرِمِينَ إِلى جَهَنَّمَ وِرْداً
الصفحه ٣٥٣ : أَدْلُوْهَا : أي طَلَبْتُها بالشُّفَعَاءِ كما يُجَرُّ الدَّلْوُ.
ودَلَوْتُ به إلى فلانٍ : أي مَتَتُّ به إليه
الصفحه ٣٦٢ : الفتح.
(٢١) أشار في الأصل
إلى جواز فتح النُّون أيضاً.
(٢٢) ورد بنصِّ الأصل
في المقاييس والصحاح
الصفحه ٣٦٩ : .
والمُدَفِّئَةُ : جَمَاعَةٌ من الثَّمَانِيْنَ إلى المائةِ.
دفو :
الدَّفَا : مَصْدَرُ
الأَدْفَى ؛ والأُنْثى
الصفحه ٣٧٠ :
: الدُّوْفَانُ.
ديف (١٩)
:
الدِّيَافِيُ
من الزَّيْتِ
والجِمَالِ : مَنْسُوْبٌ إلى مَوْضِعٍ بالجَزِيْرَةِ (٢٠
الصفحه ٣٨٢ : ، وجَمْعُه أَمْدِيَةٌ. وجَدْوَلٌ من البِئْرِ إلى الحَوْضِ. وهو مَجْرى الماءِ
أيضاً.
والمُدْيُ : القَفِيْزُ
الصفحه ٣٨٩ : : المَفَازَةُ المَلْسَاءُ ، وكذلك الدَّاوِيَةُ.
ورَجُلٌ دَوِّيُ ودُوِّيُ
(١) : مَنْسُوْبٌ [٣١١ أ] إلى الدَّوِّ
الصفحه ٣٩٠ : .
(٩) زيادة من م وك.
(١٠) من قوله : (ما
يغشى الماء الراكد) إلى قوله هنا : (أكلت الدواية) سقط من ك.
(١١
الصفحه ٣٩٤ : ) أَدّاً : إذا حَنَّتْ إِلَى أَوْطَانِهَا.
وهو بمِيْدَاءِ ذاكَ : أي بحِذَائِه. وقيل : مُنْتَهاه وقَدْرُه