الصفحه ٣٦٣ : ؛ يَنْدُوْهُم. وقيل : دارُ
النَّدْوَةِ : دارُ
الدَّعْوَةِ إلى الطَّعَامِ.
ونَادَيْتُهُ مُنَادَاةً : أي
الصفحه ٣٠ : .
وزَنَدْتُ المَرِيْضَ أَزْنُدُه
: إذا قَدَحْتَ بالزَّنْدِ حَتّى يَرِيَ ؛ فإذا حَمِيَ جِئْتَ إلى الذي به
الصفحه ٨٥ : .
وإنَّه لَمُزْرٍ
(٢٨) إلى غِنىً : أي مُتَّكِئٌ عليه.
وأَزْرى (٢٩) إلى كذا : أي لَجَأَ إليه.
زأر
الصفحه ٩٨ : .
وفَوَّزَ الطَّرِيْقُ : بَدَا وظَهَرَ. وقيل : انْقَطَعَ.
والتَّفْوِيْزُ : الخُرُوجُ من بَلَدٍ إلى بَلَدٍ
الصفحه ١٨٩ : الإِطْنَابَةِ. وسَيْرٌ يُوْصَلُ بوَتَرِ القَوْسِ ، وهي الإِطْنَابَةُ ، وقَوْسٌ مُطَنَّبَةٌ. وسَيْرٌ يُعْقَدُ إلى
الصفحه ٢٨٧ :
والإِدْرَوْنُ : أصْلُ الرَّجُلِ اللَّئيمِ ، رَجَعَ إلى إدْرَوْنِه : أي خُلُقِه الذي كانَ عليه
الصفحه ٣٦٠ : إلى أجَلٍ (٤) ، أو بايَعْتُه (٥) إلى أجَلٍ.
والدِّيْنُ : مَعْرُوْفٌ ، والجَمِيعُ الْأَدْيَانُ
الصفحه ٣٧٩ : وغَيْرِه. ويقولُ الصِّبْيَانُ : خَرَجْنَا إلى مَدَامَتِنا (٤) : وهو أنْ يَخْرُجُوا إلى قُرْبِ بُيُوتِهم إلى
الصفحه ٤٩٢ : ـ : العَيِيُّ الثَّقِيْلُ اللِّسَانِ ؛ كالبَلْدَمِ.
وصَلّى اللهُ على
النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ وآله وسلَّم
الصفحه ٨٣ : الجَبَلِ في البِئْرِ.
والزَّارَةُ : جَمَاعَةٌ من الإِبِلِ ما بَيْنَ الخَمْسِيْنَ إلى
السِّتِّيْنَ. وكذلك
الصفحه ٨٦ : ) : «إنَّ الإِسْلامَ لَيَأْرِزُ إلى المَدِيْنَةِ كما
تَأْرِزُ الحَيَّةُ إلى جُحْرِها».
وأعْيى فَأَرَزَ
(٤٠
الصفحه ٩٣ : : الوَثَبَانُ.
والنَّازِيَةُ : حِدَّةُ الرَّجُلِ المُتَنَزّي
إلى الشَّرِّ ،
وهي النَّوَازِي.
وقَلْبُه
الصفحه ١٠٥ : .
والْوَزْمُ : جَمْعُكَ الشَّيْءَ القَلِيلَ إلى مِثْلِه.
والْوَزِيْمُ : ما يَبْقَى في القِدْرِ من مَرَقٍ
الصفحه ١٧٨ : الغَدَاةِ والعَشِيِّ من لَدُنْ أنْ تَهُمَّ الشَّمْسُ
بالذُّرُوْرِ إلى أنْ يَسْتَمْكِنَ الضِّحُّ من الأرْضِ
الصفحه ١٨٧ : .
والطَّنِفُ : الذي يَأْوي إلى طَنَفِ
الجَبَلِ.
والطَّنَفُ : السُّيُوْرُ.
نفط :
النَّفْطُ والنِّفْطُ