الصفحه ٦ : : ما هو المراد بالإحسان في قوله عليهالسلام :
« ونعمة واحسان » ................ ١٣٣
معنى الايمان
الصفحه ٧ : في قوله عليهالسلام «
واعصمنا فيه من الحوبة » ............. ١٥١
و ـ الحوبة
الصفحه ٢٢ : انهم
يتعهدون الناس بحسن السياسة لا يدعونهم هملا كالانعام. وقوله : لا كمن يرعي الناس
: يعني بني امية
الصفحه ٢٧ : الجيد والحسام أي القاطع.
٤ ـ المسجح الرقيق.
ومنه : فلان ذو خلق سجيح أي سهل ومنه قول عائشة : لعلي يوم
الصفحه ٣٤ : : أي أدافع عنهم بلساني مثل المجن وهو الترس. وقوله من هؤلاك وهؤلا :
إشارة إلى من ناصب عليا العداء من
الصفحه ٤٧ : وهو الخداع بالقول اللطيف. ونشأت
منهم أي من بني هاشم يقول : إذا اقاموا في الارض رأيت كرمهم عظيما وإذا
الصفحه ٥٢ : ضعف الانوثة. قوله : لا يحمل السوط اي لا تحوج
صاحبها إلى رفع السوط لانها سريعة ونشيطة. ولايا : اي بطأ
الصفحه ٥٥ : . صارت الواو ياء لكسرة ما قبلها يقال امرأة والهة وولهى وميلاه من الوله
وهو الحزن. وقوله : وسطه اي وسط
الصفحه ٦٠ :
عنفني القائلون أو ثلبوا (٣)
إليك يا خير من تضمنت ال
أرض وإن عاب قولي العيب
الصفحه ٦٣ : مصدر.
٤ ـ الاود الذين
يتوددون من المودة يقال : رجل ودووديد وقوم اودبالضم والكسر واوداء. ذهب إلى قوله
الصفحه ٦٤ : في ايديهم من الملك والسلطان. وهذا مثل قول الله تعالى : لكيلا تأسوا على
ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم
الصفحه ٦٦ : . وقوله
اصدروه معا : اي مجتمعا لا متفرقا يقول : ان من حكمتهم وسمو افكارهم لا يصدر عنهم
شيء إلا ويغلب فيه
الصفحه ٧٠ : اليسير. وقوله له حارك أجزل : يعني العيش والحارك مفصل العنق في الصلب
والاجزل من به قروح في الكتفين يقال
الصفحه ٨٤ : تحوم حول الماء. وقوله : ورد مستعذب أي ورد طالب الماء.
٥ ـ حلاتني منعتني.
يقول : لما وردت ورودهم لم
الصفحه ٨٦ : وتوحيده وذكر ملكه وقوله : له أي
للنبى صلى الله عليه وآله وأبو حسن هو علي عليه السلام. وقريعا أي مختارا