الصفحه ٢٤ :
خير مسترضع وخير فطيم
وجنين أقر في الارحام
وغلاما وناشئا ثم كهلا
الصفحه ٢٨ : فإن خرج السهم
الذي عليه أمرني ربي مضى لحاجته وان خرج الذي عليه نهاني ربي لم يمض في أمره.
فأعلم الله
الصفحه ٨٧ :
حطوطا في مسرته ومولى
إلى مرضاة خالقه سريعا (١)
وأصفاه النبي
الصفحه ١٦٦ : ألفاظها أصلا للدر وتفصيل الدر يحسنه بأن يجعل بين كل درتين
خرزة ، قوله هي دون مدح الله أجادو أحسن في كل ما
الصفحه ١٠٣ :
تجلى لك الجبار في ملكوته
وللحتف تصعيد اليك وتصويب (١)
وللشمس
الصفحه ٧٠ :
يجد بنا في كل يوم ونهزل (٢)
نعالج مرمقا من العيش فانيا
له حارك لا يحمل العب
الصفحه ٦٨ : يزارون والحسب جمع حسبة الاجر يقول : إلى قوم في زيارتهم احراز
التقوى والرضا من الله تعالى.
الصفحه ٩٣ : واضافة الفوز إلى العلا مجاز
المعنى اي كما ظفر علي بالعلى فازت العلى به بالغ في شرفه حتى ان حصول العلى له
الصفحه ١١٥ :
ولكن سر الله شطر فيكما
فكنت لتسطو ثم كان ليغفرا
وردت حنينا
الصفحه ١٦٨ :
الفرزدق وجرير
والاخطل والراعي. فقيل له : ما رأيناك ذكرت الكميت فيمن ذكرت قال ذاك أشعر الاولين
الصفحه ٤٧ : من يكرم. تقول : عفوت له من المرق إذا غرفت له أولا وآثرته به.
٣ ـ البرق الخلب
الذى لا غيث فيه كأنه
الصفحه ١٠٢ : .
٥ ـ الغابة الشجر
الملتف. والاكاويب جمع كوب وهو كوز لا عروة له يقول ان الموت خطب عظيم وانت تقصده
كأن في الموت
الصفحه ١١٠ :
دلائل صدق واضحات لمن يرى (٢)
ففيها سلو للمحب وشاهد
على حكمة الله المدبر للورى
الصفحه ٤٢ : (٤)
__________________
١ ـ رائموها : أي
دعوة رسول الله لهم إلى الاسلام : أي قبلوها بالتجلة والاحترام وبعطف وإخلاص من
غير أن يظاروا
الصفحه ٩٩ :
فكم خر منها للبوارق مبرق
وكم ذل فيها للقنا السلب مسلوب (١)
وكم