الصفحه ١١٢ :
واظهرت نور الله بين قبائل
من الناس لم يبرح بها الشرك نيرا
الصفحه ١٠٤ : وطعيم وشريب من
ابنية المبالغة واستعار لفظهما لعلي لكثرة جهاده وسفكه الدماء في سبيل الله حتى
كأن الدم
الصفحه ١٤٩ :
ما العالم العلوي إلا تربة
فيها لجثتك الشريفة مضجع (١)
ما الدهر
الصفحه ١٠٩ :
القصيدة الثانية في ذكر فتح مكة
جللت فلما دق في عينك الورى
نهضت إلى أم القرى
الصفحه ٣٨ : في آل حاميم آية
تأولها منا تقي ومعرب (٢)
وفي غيرها آيا وآيا تتابعت
الصفحه ١٠٧ : والعراقيب
ويا علة الدنيا ومن بدو خلقها
له وسيتلو البدو في الحشر تعقيب
الصفحه ١١٦ : في طلب مالست من أهله يحلو له من قبل أن يعرف ما يلزمه من المشاق فإذا
باشر ذلك صعف عليه ونفر منه وليس
الصفحه ١١٧ : بمثواه الشريف وتربة
أحال ثراها طيب رياه عنبرا (٢)
لاستنفذن العمر في مدحي له
الصفحه ١٠٨ : (١)
ظننت مديحي في سواك هجاءه
وخلت مديحي انه فيك تشبيب (٢)
وقال له الرحمن ما قال
الصفحه ٧٤ :
يخضن به من آل أحمد في الوغى
دما ظل منهم كالبهيم المحجل
الصفحه ١٤٥ : الله جل جلاله
لذوي البصائر يستشف ويلمع (٢)
فيك الامام المرتضى فيك الوصي
الصفحه ١٤٧ : الله تعالى من
المصالح في إيجاد هذا العالم بسبب محمد وآل محمد حيث كانوا الطافا لا يصح التكليف
الا بهم
الصفحه ٢٧ :
كم له ثم كم له من قتيل
وصريع تحت السنابك دامي (١)
وخميس يلفه
الصفحه ٣٧ : وهو علي عليهالسلام.
وفي الحديث قال : عمار بن ياسر خرجنا مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
في غزوة ذات
الصفحه ٤٠ : كانت مجدنا وسنائنا
وموتك جدع للعرانين موعب (٣)
وأنت أمين الله في الناس كلهم