الصفحه ٢٦ : اليمن. وقيل : من حمير وعدادهم في مراد. وهو عبدالرحمن بن ملجم قاتل علي كرم
الله وجهه. والعرش سرير الملك
الصفحه ٩٦ : قوله تعالى « ان كل نفس لما
عليها حافظ » في قراءة من شدد وكذا قولهم نشدتك الله لما فعلت اي الا فعلت
الصفحه ١٦٢ : رسول الله وسألهم عن الحكم في ذلك فقالوا باجمعهم نراك مؤدبا ولم ترد
إلا خيرا ولا شيء عليك في ذلك وأمير
الصفحه ١٢٠ : أسرار الغيوب ومن له
خلق الزمان ودارت الافلاك (٢)
في عضبه مريخها وبغرة ال
الصفحه ٦٢ : فيذبح له ويصيب رأسه من دم العتر. والمناسك جمع
منسك وهو الموضع الذي تذبح فيه النسيكة وهي الذبيحة ، قال
الصفحه ١٠١ : يجعلون في غاية
الحلبة قصبة فالسابق يأخذ تلك القصبة ليكون شاهدا له بالسبق. والمقضوب المعيب
وقضبه إذا عابه
الصفحه ٢٥ :
أبطحي بمكة استثقب
الله ضياء العما به والظلام (١)
وإلى يثرب
الصفحه ١٣٢ : الله بركة والبركة الزيادة والنماء ،
وقوله مطاع أي تطيعه الاقدار وقد بين الطاعة والقدرة في البيت الثاني
الصفحه ١٣٣ : كان سرا من أسرار
الله لا تدركه الافكار وبحرا من بحار العلم لا تقع على ساحله الابصار ، وكان فيه
من
الصفحه ٣٠ : ويميل إليهم واكتمه فيمن يكتم. ودحض المقام أي الزلق فيه يقال :
أدحض الله حجته. قال تعالى : حجتهم داحضة
الصفحه ٨٩ : .
٣ ـ فدك قرية روي أن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم تصدق بها
على فاطمة رضي الله عنها. وأما منع الخليفتين
الصفحه ٧٥ : راكب في عداوة
وباك على خذلانه الحق معول (٢)
فما نفع المستأخرين نكيصهم
الصفحه ٥٠ :
له عود لا رأفة يكتنفنه
ولا شفقا منها خوامع تعتب (١)
له سترتا
الصفحه ٩٠ : الرسول رسول الله قال لنا
إن الامام علي غير ما هجر (١)
في موقف أوقف الله الرسول
الصفحه ١٢١ : كأفعال الله
تعالى لا يعظم عندها شيء.
٢ ـ شسع النعل السير
الذي بين الاصبعين في النعل العربية والشراك ما