الصفحه ١٠١ : ليس
على عمومه بل مخصوص بهما وبامثالهما وهو من قول بعض العرب وقد قيل له لم تفر فقال
والله اني لا اكره
الصفحه ٩٤ : والممتد والجزارة اطراف البعير لان
الجزار يأخذها فهي جزارته كالعمالة للعامل والجزور من الابل يقع على الذكر
الصفحه ٩٨ : المفعول وفاعله يوشع وكذا دمع مصدر ايضا مضاف
إلى المفعول يعقوب والعامل فيه ما في يذري من معناه ، والمعنى
الصفحه ٣٦ : أريب (٤)
إليكم ذوي آل النبي تطلعت
نوازع من قلبي ظماء وألبب
الصفحه ٢٣ : والشر. والعود القديم وهو على المثل.
والعود في الاصل الجمل المسن. والحسب ما يعده الانسان من مفاخر الآبا
الصفحه ١١١ : (١)
يدبره رأي النبي وصارم
بكفك أهدى في الرؤوس من الكرى (٢)
فطار إلى اعلى السما
الصفحه ٩٥ : .
٣ ـ الارعن الجيش ،
مشتق من الرعن وهو انف الجبل المتقدم ويجمع على رعون ورعان وقيل الجيش الارعن هو
المضطرب
الصفحه ١٣٤ : أحد منهم.
١ ـ القطامي بضم
القاف وفتحها الصقر والبغاث بضم الباء وفتحها وكسرها كل ما لا يصيد من الطير
الصفحه ٢٥ : التحول عنها
لمقام من غير دار مقام (٢)
هجرة حولت إلى الاوس والخز
الصفحه ٥٦ : المصعد المتصوب (٤)
إذا ما قضت من أهل يثرب موعدا
فمكة من أوطانها والمحصب
الصفحه ٥٢ :
ولايا من الاشفاق ما يتعصب (٣)
كأن ابن آوى موثق تحت زورها
يظفرها طورا وطورا
الصفحه ١١٤ : سدرة المنتهى وفاض النور عليه
من الحضرة الالهية وهو ظهر النبي صلىاللهعليهوآله
وطأه أمير المؤمنين
الصفحه ١٥٣ :
ما يستباح بها وماذا يصنع (٣)
وحريم آل محمد بين العدى
نهب تقاسمه اللئام
الصفحه ١٤٤ : لان الملائكة على رأي المعتزلة افضل من النبيين فكأنه
ارتقى عن درجة النبيين إلى الملائكة ثم ارتقى إلى
الصفحه ١٥٧ : وأي صبابة لا تقتل
أو قلت قد طال العذاب يقول لي
ما سوف تلقى من عذابك اطول