الصفحه ٩٠ : الرسول رسول الله قال لنا
إن الامام علي غير ما هجر (١)
في موقف أوقف الله الرسول
الصفحه ٧٩ :
الوهن والفضال جمع فضلة وهي من الثياب ما ينام فيه الرجل ويعمل فيه. والتفضل
التوشح بالثياب وحوارية أي
الصفحه ٦٣ :
مجد حياة ومجد آخرة
سجلان لا ينزحان ما شربوا (١)
لا من تلاد ولا
الصفحه ١٣٩ : يتعدى مصدر الاول السكوف ومصدر الثاني الكسف. والشهب
النجوم. وتقذف ترمي ، قوله باشأم طاير اشارة إلى ما
الصفحه ٦١ : الشجر كفرح طالت أغصانه
وتدلت يقول : اعتم نبتك ما بين حواء إلى آمنة. وموضع ما نصب على الصفة : أي صار
نبتك
الصفحه ٩٣ :
فوز للعلى وشرف لها وفيه من اللطف ما لا يخفى.
الصفحه ٥٩ : كان فيه إلى غيره من قولهم : لك العتبى أي
الرجوع مما تكره إلى ما تحب. واعتتب عن الشيء انصرف يقول
الصفحه ٨٩ : عليه بخيل ولا ركاب يصرف
ما يأتيه منها على أبناء السبيل وفعل ذلك الخلفاء الراشدين فلما ولي معاوية
الصفحه ١٤٦ : يذكر ويؤنث ويريد بذلك ما روي عن علي عليهالسلام لما كان متوجها إلى صفين لحق اصحابه
عطش وليس معهم ما
الصفحه ٤٨ : والمترتب صاحب الرتبة يقول : ما فضل على رتبتهم عند الله
رتبة وإنما بفضل منزلتهم يستعلى ويشرف من يتقرب إليهم
الصفحه ٤٣ : الله بهم.
٢ ـ السلب ما يسلب
وكل شيء على الانسان من اللباس فهو سلب والجمع أسلاب. والانيق المتأنق
الصفحه ٥٠ : .
والسترة ما استترت به من شيء كائنا ماكان. والعوالي جمع عالية من الرماح دون
السنان.
٣ ـ هو الحسن بن علي
الصفحه ٦٦ : : اي ما طلبوا وهو من قرب الماء
يقال قرب قرابة إذا سار إلى الماء وبينهما ليلة ، والاسم القرب بالتحريك
الصفحه ١٣١ : ينجو ولا
مخلص له من الهلاك ولو كان على جناح هذا الطائر ، وقوله فتخاء الجناحين أي ناعمة
الجناحين
الصفحه ٧٨ : (١)
لهم من هواي الصفو ما عشت خالصا
ومن شعري المخزون والمتنخل (٢)
فلا رغبتي فيهم