الصفحه ٦٥ :
ولا عن الحلم والنهى غيب (٣)
لم يأخذوا الامر من مجاهله
ولا انتحالا من حيث
الصفحه ٢٧ :
كم له ثم كم له من قتيل
وصريع تحت السنابك دامي (١)
وخميس يلفه
الصفحه ٣٨ :
لكم نصب فيها لذي الشك منصب (٣)
بحقكم أمست قريش تقودنا
وبالفذ منها والرد يفين
الصفحه ٥٢ :
ولايا من الاشفاق ما يتعصب (٣)
كأن ابن آوى موثق تحت زورها
يظفرها طورا وطورا
الصفحه ٩٠ :
الله يعلم ماذا يأتيان به
يوم القيامة من عذر إذا اعتذرا
إن
الصفحه ١٢١ :
متعاظم الافعال لا هويتها
للامر قبل وقوعه دراك (١)
أوفى من
الصفحه ٤٤ : (٥)
__________________
الحوار ولد الناقة
قبل أن يفصل عن الرضاع. والشريج أراد القوس لان العود يشق منه قوسان فكل واحدة
شريج. وتنضب
الصفحه ٤٩ :
محاسن من دنيا ودين كأنما
بها حلقت بالامس عنقاء مغرب (١)
فنعم
الصفحه ٥٨ : الرماد. والرجعة بالفتح والكسر إبل تشتريها الاعراب ليست من نتاجهم. ومن
قولهم : ارتجع فلان مالا وهو أن يبيع
الصفحه ٦٢ : فيذبح له ويصيب رأسه من دم العتر. والمناسك جمع
منسك وهو الموضع الذي تذبح فيه النسيكة وهي الذبيحة ، قال
الصفحه ٧٦ :
على الجرد من آل الوجيه ولا حق
تذكرنا أو تارنا حين تصهل
الصفحه ٧٨ :
لاهل العمى فيهم شفاء من العمى
مع النصح لو أن النصيحة تقبل
الصفحه ٩٤ : والممتد والجزارة اطراف البعير لان
الجزار يأخذها فهي جزارته كالعمالة للعامل والجزور من الابل يقع على الذكر
الصفحه ٩٩ :
فكم خر منها للبوارق مبرق
وكم ذل فيها للقنا السلب مسلوب (١)
وكم
الصفحه ١٣٥ :
ولا تحسبن البرق نارا فإنه
وميض اتي من ذي الفقار بفاقر
ولا