الصفحه ٦٢ : اللقاح من لقحت الناقة إذا حملت : إنما يضرب مثلا لشدة الحرب.
والغبر بقية كل شيء وقد غلب ذلك على بقية اللبن
الصفحه ١٦ :
واضحات الخدود كالارآم (٢)
بل هو اي الذي أجن وأبدي
لبني هاشم فروع الانام
الصفحه ٤٧ : الغزيرات من اللبن. ويروى : مكد جمع مكداء
وهي التي ثبت غزرها ولم ينقص لبنها. والجلاد : النوق الشداد جمع جلدة
الصفحه ٦٧ : فخذاها أي يشدان بحبل والعصابة ما يعصبها به. يقول : انهم كرام فلا
يمنعهم من الكرم جفاف الضروع. وقلة اللبن
الصفحه ١٦٧ : خلافة مروان بن محمد
ولم يدرك الدولة العباسية. وكان معروفا بالتشيع لبني هاشم مشهورا بذلك قال أبو
عبيدة
الصفحه ١٧ : عروة. والاحكام جمع حكم وهو العلم والفقه والقضاء بالعدل. يقول : هواي
وإخلاصي لبني هاشم أهل الكرم وأهل
الصفحه ٢٨ :
عليه القعود بعد القيام (٦)
__________________
١ ـ والدرة كثرة
اللبن وسيلانه. وصرام من أسما
الصفحه ٣٤ : . وإلى كنف : أي مع والكنف الناحية. وأهل ومرحب أي قابلتهم
على الرحب والسعة.
٦ ـ لهم أي لبني
هاشم ومجنا
الصفحه ٣٧ : محبته لبني هاشم.
٢ ـ فطائفة اي من
الخوارج الذين يخطئون عليا عليهالسلام.
من مذهبها تكفير من يميل لآل
الصفحه ٦٦ : . والدر اللبن يقول : انهم اولو نظر
ثاقب فلا يضعون الامور إلا في مواضعها ولا يفشلون.
٢ ـ الصدر نقيض
الصفحه ٨٨ :
فقل لبني أمية حيث حلوا
وإن خفت المهند والقطيعا (١)
ألا أف لدهر