الصفحه ٧٢ :
فقد أيتموا طورا عداءو أثكلوا (١)
كما رضيت بخلا وسوء ولاية
لكلبتها في أول
الصفحه ٧٣ :
تحل دماء المسلمين لديهم
ويحرم طلع النخلة المتهدل
وليس لنا في
الصفحه ٧٤ :
يخضن به من آل أحمد في الوغى
دما ظل منهم كالبهيم المحجل
الصفحه ٧٧ :
ليدفأ مقرور ويشبع مرمل (٣)
وينفذ في راض مقر بحكمه
وفي ساخط منا الكتاب المعطل
الصفحه ٧٩ :
أسليها. وأعذل : أي ألوم نفسي في التأخر عن نصرتهم ومؤازرتهم ولو كتب لها الموت
معهم.
٢ ـ يروى : فضال
الصفحه ٨٠ : لي في آل أحمد أسوة
وما قد مضى في سالف الدهر أطول
على انني فيما يريد عدوهم
الصفحه ٨٨ : كنت فيه
هدانا طائعا لكم مطيعا (٢)
أجاع الله من أشبعتموه
وأشبع
الصفحه ١٠٠ :
رواها عنه ولده ومضمونها مطابق لمضمون هذين البيتين وصرح فيه بفرارهما وفتحه عليهالسلام لخيبر ومدحه رسول
الصفحه ١٢٠ : أسرار الغيوب ومن له
خلق الزمان ودارت الافلاك (٢)
في عضبه مريخها وبغرة ال
الصفحه ١٢٥ :
حتى قضيت مأربي
وصرمتها صرم المرس (١)
فإذا عصازة ذاك حوب في
الصفحه ١٣٢ : من
النبي صلىاللهعليهوآله فماثله في
علاه وخلائقه الكريمة التي تعطف الناس عليه.
١ ـ انما للحصر
الصفحه ١٣٣ : خصومه
بذي فذذ في آل بدر مبادر (٣)
وقد جاشت الارض العريضة بالقنا
الصفحه ١٣٤ :
فكان وكانوا كالقطامي ناهض البغا
ث فصرى شلوه في الاظافر (١)
سرى
الصفحه ١٣٦ :
فحبك أو في عدتي وذخائري (٢)
وإن صام ناس في الهو اجر حسبة
فمدحك أسنى من صيام
الصفحه ١٤٠ : الهدى
لضل الورى عن لا حب النهج ظاهر
ولو لم تكونوا في البسيطة زلزلت