الصفحه ٧٨ :
إلى بعض ما فيه الذعاف المثمل (٧)
__________________
١ ـ العمى يريد عمى
البصيرة والجهل
الصفحه ٨٤ :
مساميح بيض كرام الجدود
مراجيح في الرهج الاصهب (١)
مواهيب
الصفحه ٨٥ : شأنهم
ولا طيرة الغضب المغضب (٢)
ولا الطعن في أعين المقبلين
ولا
الصفحه ٩٥ :
فلم يغن فيها جر مجر وتكتيب (٣)
ولا حام خوفا للعدى ذلك الحمى
ولالاب شوقا
الصفحه ١٢١ : يكون للواحد
والجمع وهو مشتق من طغى لكنه مقلوب وأصله طغيوت على وزن فعلوت مثل جبروت ثم قلبت
الياء في موضع
الصفحه ١٥٠ : ماضيا قاطعا في الامور ولما رأى أن عزمه وسيفه يتجاذبان
حدة ومضاء حصل له الجهل بالاقطع منهما
الصفحه ١٥٣ : تجاذبني وتنزع تجذب يقال نزع ينزع نزعا إذا اشتاق.
٢ ـ المدمع مجرى
الدمع يريد المبالغة في كثرة البكاء حتى
الصفحه ١٥٥ : على تلك الدماء تراق في
ايدي أمية عنوة وتضيع (٢)
بأبي أبو العباس أحمد إنه
الصفحه ٢٤ :
خير مسترضع وخير فطيم
وجنين أقر في الارحام
وغلاما وناشئا ثم كهلا
الصفحه ٢٨ :
جرد السيف تارتين من الدهر
على حين درة من صرام (١)
في مريدين
الصفحه ٣٩ : الناقة يقول : لا يهتمون الا
للاستحواذ على الخلافة من غير ان يعدلوا في الرعية.
٣ ـ لينتتجوها اي
البيعة
الصفحه ٥٣ :
إذا اعصوصبت في أينق فكأنها
بزجرة أخرى في سواهن تضرب (١)
ترى
الصفحه ٥٦ : والربو البهر وانتفاخ الجوف والبهر هو التهيج وتواتر النفس الذي يعرض للمسرع
في مشيه. وكاب : اي ساقط للوجه
الصفحه ٨٩ : يورثون غيره. وأما تملك فدك : فهو أن النبي
صلىاللهعليهوآله بعث إلى
أهلها في سنة سبعة من الهجرة يدعوهم
الصفحه ٩٢ :
القصيدة الاول في ذكر فتح خيبر
ألا إن نجد المجد أبيض ملحوب
ولكنه جم المهالك