الصفحه ٣٩ : امورنا الواحد بعد الآخر ولم يسيموا اي لم يسوسوا رعية من أسام
الماشية رعاها. ويمترون اي يستدرون كما تستدر
الصفحه ٤٨ : والمترتب صاحب الرتبة يقول : ما فضل على رتبتهم عند الله
رتبة وإنما بفضل منزلتهم يستعلى ويشرف من يتقرب إليهم
الصفحه ٦٠ :
عنفني القائلون أو ثلبوا (٣)
إليك يا خير من تضمنت ال
أرض وإن عاب قولي العيب
الصفحه ٧٣ : سيافهم ما يختلي المتبقل (٥)
__________________
١ ـ الفي ما يفئ
عليهم من الغنائم يقول : اننا
الصفحه ٧٥ :
ولا ضر أهل السابقات التعجل (٣)
فإن يجمع الله القلوب ونلقهم
لنا عارض من غير
الصفحه ٧٩ :
وقلت لها بيعي من العيش فانيا
بباق أعزيها مرارا وأعذل (١)
وألقي
الصفحه ٨٠ :
فإن كان هذا كافيا فهو عندنا
وإني من غير اكتفاء لاوجل (١)
ولكن
الصفحه ٩٥ : من عميد بات وهو عميدها
ومن حرب اضحى بها وهو محروب (٢)
وارعن موار ألم بمورها
الصفحه ١٢٢ :
الراء وفتحها وكسرها المرتفع من الارض والمعصرات السحائب استعار لفظ الكسوة ولفظ
البرد للربى لاشتمال
الصفحه ١٢٤ :
ما انصف الصهباء من
ضحكت إليه وقد عبس
فإذا سكرت فغن لي
الصفحه ١٢٨ : ظلام الدياجر (١)
شبيهات بيضات النعام يقلها
من العيس أشباه النعام النوافر
الصفحه ١٣٩ : منها. وتمد تضطرب أصلها تميد اسكنت الدال للجزم والياء
قيلها ساكنة فحذفت الياء لئلا يلتقي الساكنان وغورا
الصفحه ١٤١ : بليل في عراصك خروع (١)
لم ألف صدري من فؤادي بلقعا
إلا وأنت من الاحبة بلقع
الصفحه ١٤٧ :
متجلببا ثوبا من الدم قانيا
يعلوه من نقع الملاحم برقع (١)
زهد
الصفحه ١٥١ : اعتقادي قد كشفت غطاءه
سيضر معتقدا له أو ينفع (٢)
يا من له في أرض قلبي منزل