الصفحه ٨٢ :
طربت وهل بك من مطرب
ولم تتصاب ولم تعلب (٣)
صبابة شوق تهيج الحليم
الصفحه ٨٧ : عنه أن يكتم منزلته. والمذيع من الاذاعة الافشاء الذي يذيع ذكره.
٣ ـ الدوح الشجر
العظيم ، الواحدة
الصفحه ٩٨ :
فصب عليها منه سوط بلية
على كل مصبوب الاساءة مصبوب (١)
فغادرها
الصفحه ١١٠ : (٣)
هي الروض حسنا غير أنك إن تبر
لها مخبرا تسمج لعينيك منظرا (٤)
عليها كماة من
الصفحه ١١٢ :
لافصحت يا مخفي العداوة ناطقا
بتعظيم من عاديته متسترا (١)
وحسبك
الصفحه ١١٨ : للمسواك
لافادته علم الارج من ريق هذه المذكورة لانه طاب من نكهتها ثم استفهم بهل استفهاما
من باب تجاهل
الصفحه ١١٩ :
شرك القلوب ولم أخل من قبلها
أن القلوب تصيدها الاشراك (١)
هيفا
الصفحه ١٢٥ : (٣)
والجامحات الشامسات
وفوقها الصيد الشمس (٤)
من كل موار العنان
مطهم
الصفحه ١٢٦ :
للشرك منها مأتم
والطير منها في عرس (١)
عفت رسوم العسكر
الصفحه ١٣٧ :
عليه العدى من مفظعات الجرائر
من ابن زياد وابن هند وابن
سعد وابناء الاما
الصفحه ١٤٨ :
وشهاب موسى حيث اظلم ليله
رفعت له لالاؤه تتشعشع (١)
يا من له
الصفحه ١٥٥ :
خير الورى من أن يطل ويمنع (٣)
فهو الولي لثارها وهو الحمول
لعبئها إذ كل عود
الصفحه ٢٢ :
وهم الآخذون من ثقة الامر
بتقواهم عرى لا انفصام
والمصيبون
الصفحه ٢٩ :
شاب منه مفارق القمقام (٦)
وتناولت من تناول بالغيبة
أعراضهم وقل اكتتامي
الصفحه ٣١ :
عادلا غيرهم من الناس طرا
بهم لا همام بي لا همام (١)
لم أبع