الصفحه ٧٥ : كثيف نعت للعارض ويريد بالعارض هنا الجيش. يقول
: ان جمع الله قلوبنا وتحفزنا للقائهم فان لنا جيشا عرمرما
الصفحه ١١٢ : أن تدعى ذليلا منافقا
وتبطن ضدا للذي ظلت مظهرا
وجست خلال المروتين فلم تدع
الصفحه ٥٨ : الرماد. والرجعة بالفتح والكسر إبل تشتريها الاعراب ليست من نتاجهم. ومن
قولهم : ارتجع فلان مالا وهو أن يبيع
الصفحه ٧٣ :
عليهم وهل إلا عليك المعول
ومن عجب لم أقضه أن خيلهم
لاجوا فها تحت العجاجة ازمل
الصفحه ٩٩ : قد صار
السيف له كالعصابة المحيطة بالرأس.
٤ ـ معناه ان من
شاهد هذه الحال وان لحقه ضرر فانه يحصل له
الصفحه ٦٤ : الرجال على
أفواه من ذاق طعمهم عذبوا (٢)
إن نزلوا فالغيوث باكرة
الصفحه ٩٣ : واضافة الفوز إلى العلا مجاز
المعنى اي كما ظفر علي بالعلى فازت العلى به بالغ في شرفه حتى ان حصول العلى له
الصفحه ١٠٢ : .
٥ ـ الغابة الشجر
الملتف. والاكاويب جمع كوب وهو كوز لا عروة له يقول ان الموت خطب عظيم وانت تقصده
كأن في الموت
الصفحه ١٦٥ :
ثبت يحالفه صقيل مصقل
صلى عليك الله من متسربل
قمصا بهن سواك لا يتسربل
الصفحه ٥٢ :
أولئك إن شطت بهم غربة النوى
أماني نفسي والهوى حيث يسقب (١)
فهل
الصفحه ١٠٦ :
وفضلا جليلا إن ونى فضل فاضل
تعاقب إدلاج عليه وتأويب (١)
لذا تك
الصفحه ١٣٦ : الهواجر (٣)
وأعلم أني إن اطعت غوايتي
فحبك أنسي في بطون الحفائر
الصفحه ٥٧ :
وقال رضياللهعنه
أنى ومن أين آبك الطرب
من حيث لا صبوة ولا ريب
الصفحه ٦٥ : يقول : ان عقولهم السليمة لا تدعهم يخطئون ويزلون في امر لانهم انما
يفطنون للامر قبل وقوعه ويحسبون له
الصفحه ٧١ : أنى وإذ نحن خلفة
فريقان شتى تسمنون ونهزل (١)
أنصلح دنيانا جميعا وديننا