الصفحه ١٦٣ :
قوله تعالى : عم يتساءلون ، أنه علي بن أبي طالب وغواه جمع غاو الخائب هنا. وضلل
جمع ضال يريد أن المهتدي
الصفحه ٢٩ : صلىاللهعليهوآله .
٥ ـ قيل أنه : يعني
القريب علقمة الحضرمي الذي التهمه. ويروي فبهم صرت.
٦ ـ صدق الناس :
يعني
الصفحه ١١١ : ء تصاعدا
فلما رأى أن لا نجاة تحدرا (٣)
وحاذر غربي مشرفي مذكر
هززت
الصفحه ١١٤ : الجهة بل علو الشأن. وتبارك بمعنى بارك والبركة النمو
والزيادة يقول ان هذا المكان الشريف الذي افتخرت به
الصفحه ١٣٢ :
لفجرها بالمترعات الزواخر (٤)
__________________
رحم أو صهر أو معروف
يعني انه عليهالسلام اشتق
الصفحه ١٤٥ : الله جل جلاله
لذوي البصائر يستشف ويلمع (٢)
فيك الامام المرتضى فيك الوصي
الصفحه ١٦٠ : إلى الدعوات تسعد عنده
وجنود وحي الله كيف تنزل (٢)
والنور يلمع والنواظر شخص
الصفحه ١٤٤ :
فكأن زنجيا هناك يجدع (٣)
يا برق إن جئت الغري فقل له
أتراك تعلم من بأرضك مودع
الصفحه ١٦٤ : ء هذا الجيش يعظم أن يسمى جيشا ويقل له هذا الاسم وذلك مبالغا
في صفة الكثرة ، وكم هنا خبرية للتكثير
الصفحه ١٢٧ :
العالم الحبر الندس (٥)
صلى عليه الله ما
غار الحجيج وما جلس
الصفحه ١١٣ : رعبا وكبرا (٢)
فيا رتبة لو شئت أن تلمس السها
بها لم يكن ما رمته متعذرا
الصفحه ٦٠ : النسبة
إن نص قومك النسب (٦)
أكرم عيداننا وأطيبها
عودك عود النضار
الصفحه ٥٩ : : اعتتب الشوق إلى السراج
المنير أحمد صلىاللهعليهوآله .
الصفحه ١١٧ : بمثواه الشريف وتربة
أحال ثراها طيب رياه عنبرا (٢)
لاستنفذن العمر في مدحي له
الصفحه ٧٤ : معه.
٥ ـ المجرى إليهم :
أي بني امية. ويروي : المجري بكسر الراء أي الرسول وعذل من العذل وهو اللوم