الصفحه ٤٠ : (٥)
__________________
١ ـ ورثناها يعني
الخلافة.
٢ ـ ابن آمنة : يعني
رسول الله عليهالسلام مواريث جمع
ميراث. ودان اي خضع واطاع
الصفحه ٤٢ : (٤)
__________________
١ ـ رائموها : أي
دعوة رسول الله لهم إلى الاسلام : أي قبلوها بالتجلة والاحترام وبعطف وإخلاص من
غير أن يظاروا
الصفحه ٣٤ : بحبهم
إلى الله فيما نالني أتقرب (٣)
بني هاشم رهط النبي فإنني
الصفحه ٤٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ومنتجع التقوى أي مصدر التقوى والانتجاع والنجعة طلب الكلا والغيث يقال
الصفحه ١٤٦ : الذين تحزبوا لقتال رسول الله في وقعة الخندق واجتمعت قريش
واجتمع معهم خلق كثير ، وبرز عمرو بن عبدود ويدعو
الصفحه ٣٠ : الرقيب. والمعلم الطاهر المعروف.
وصفحة الوجه جانبه. وأبديت أظهرت.
٤ ـ أبا القاسم :
يعني رسول الله. وإذا
الصفحه ١٠٥ : عليهالسلام لا يستجلب له الحمد بالمدح والثناء كما
جرت العادة وذلك لزيادة كماله وغنائه عن غير الله تعالى ورسوله
الصفحه ٦٨ : التلميع من البرص وغيره ومنه يقال : رجل مولع أي ابرص. وولع الله جسد. أي
برصه. وذو العينة : أي انه ضخم العين
الصفحه ٤٤ : اضطرارا إليه يقول أن من
الذين ينكرون ميراث الرسول يتصرفون في معاني كتاب الله ويفسرونه على ما يهوون
الصفحه ٦٣ : تراث أب
إلا عطاء الذي له غضبوا (٢)
يا صاحب الحوض يوم لا شرب لل
الصفحه ٦١ :
ما بين حواء إن نسبت إلى
آمنة اعتم نبتك الهدب (١)
قرن فقرن
الصفحه ١٣٧ : الله تعالى صان كبد حمزة ان يحل شيء منها في معدة تحترق بنار جهنم
وكانت هند متهمة بمحبة السود وذكر انها
الصفحه ١٤٧ : من آدم إلى نبينا
محمد صلىاللهعليهوآله وانه ابن
عمه وقسيمه في الشرف وهذا النور قد تقدم ذكره.
الصفحه ١٦٧ : الكميت : لانه رأى
النبي صلىاللهعليهوآله في النوم
فقال له : أنشدني : طربت وما شوقا إلى البيض أطرب
الصفحه ٤٨ :
وسباق غايات إلى الخير مسهب (٣)
أو لاك نبي الله منهم وجعفر
وحمزة ليث الفيلقين